فيديو: قناة هنا القدس، لقاء خاص، أحمد يوسف، حسن خريشة، المصالحة الفلسطينية، حل السلطة،

[Hamzeh]

• قناة هنا القدس
  قال القيادي في حركة حماس أحمد يوسف حول المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية:
  • لا بد أن ننجز المصالحة الوطنية، بكفي أنقسام.
  • خيار حل السلطة يعتبر كارثي لكنه يمكن أن يستخدم كورقة للضغط بها على الطرف الإسرائيلي.
  • السلطة جاءت عبر نضالات كبيرة جدا وهناك أناس قدموا أنفسهم شهداء وهناك آلاف المعتقلين.
  • في حال حلت السلطة لا شك أن الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي سيتأذوا.
  • ربما إسرائيل ستدفع ثمن كبير جدا في حال حلت السلطة وأعتقد أنها لا تريد أن تصل إلى هذه المرحلة.
  • الأخ أبو مازن أذكى من أن يقدم أي شيء يبدو فيه خسارة للطرف الفلسطيني.
  • المجتمع الدولي أعتقد انه مع إعلان دولة فلسطينية ولا أعتقد أن المجتمع الدولي مع أن تحل السلطة.
  • لا بد ان نتفق على إجراء الإنتخابات لإنها هي البوابة لإنهاء الإنقسام.
  • نحن تفائل خيرا عندا يحضر الأخ موسى أبو مرزوق إلى قطاع غزة بما يخص المصالحة.
  • الشعب الفلسطيني ينتظر لحظة الخلاص من الإنقسام وتحقيق المصالحة الوطنية، خصوصا أن الشعب الفلسطيني تعرض لإنتكاسة كبيرة بهذا الخصوص.
  • نبض الشارع الفلسطيني لا بد أن يضغط على المسؤولين ليوقعوا إتفاق المصالحة وإنهاء الإنقسام.
  • لا يوجد في الساحة الفلسطينية أبو عمار ثاني وأحمد ياسين ثاني ليخرج في قرار جريء وينهي الإنقسام.
  • قدوم الأخ أبو مرزوق إلى قطاع غزة يعزز سرعة إتخاذ القرار وحسمه على الأرض ويمكن أن نتخذ إنتخابات مباشرة وعلى الأرض حتى نصل إلى تحقيق المصالحة.
  قال حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
  • السلطة جاءت نتاج إتفاق إسرائيلي أمريكي فلسطيني والمجتمع الدولي بشكل عام كان متفق على إنشاء هذه السلطة والسلطة عندما وجدت هي وجدت للإنتقال من السلطة إلى الدولة.
  • على الشعب الفلسطيني وعلى النخب السياسية الفلسطينية أن تكون على علم ودراية بأن هذه السلطة تخدم القضية الفلسطينية أم أنها تخدم جهات معينة.
  • يمكن أن يكون الحديث عن حل السلطة هو مجرد تغيير روس في السلطة لا أكثر ولا أقل.
  • الإحتلال الإسرائيلي لا بد أن يتحمل مسؤوليته تجاه الفلسطينيين بإعتبار أن الشعب الفلسطيني يعيش تحت الإحتلال.
  • لن ولم يعود هذا الإحتلال رخيصا كما تعودنا عليه فلا بد أن تدفع إسرائيل الثمن غاليا لإحتلالها.
  • المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية لم تثمر عن شيء، والمصالحة راكضة مكانها.
  • نأمل أن يخرج المنقسمين بإتفاق ينص على المصالحة وتوحيد الصفوف وتقديم تنازلات لكلا منهما للآخر.
  • لا يعقل أن يستمر الحال للقضية الفلسطينية في ظل عدم وجود برلمان فلسطيني فاعل.
  • أعتقد ان الإتخابات هي جزء من الحل للوصول إلى الأهداف الفلسطينية المنشودة.
  • لا بد أن نتفق على أجندة معينة لإعادة الإعتبار لقضيتنا الفلسطينية وأن التاريخ لن يحرم هؤلاء المنقسمين أي كانت رتبهم ومنزلتهم.
  • الشعب الفلسطيني مل من اللقاءات التجميلية، نحن نريد أن يتفقوا على إنهاء الإنقسام إلى الأبد والشعب الفلسطيني لن يرحم أحدا.
  • المواطنون الفلسطينيون سواء في غزة أم الضفة الغربية المحتلة لن يصمتوا كثيرا وسينفجروا في وجه المنقسمين ويردوا أن يحافظوا على كرامتهم وقضيتهم.