• تغطية خاصة، قناة العربية الحدث، 31/07/2014، الحرب على غزة 2014، أبو عماد الرفاعي، مع المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار، ضد السلطة، ضد الأجهزة الأمنية، مع المقاومة المسلحة، ضد الرئيس، مع الرئيس،



    مقابلة مع ابو عماد الرفاعي ثل حركة الجهاد الاسلامي في لبنان
    • احد اهم الضغوط التي تمارس على الشعب الفلسطيني والمقاومه واخذ ما يريد على صعيد الموقف السياسي هو ضرب المدنيين وضرب المدارس ومدارس الاونورا بشكل خاص، وبالتالي يدل ذلك على عجز الاحتلال على تحقيق أي اهداف وبدأ يضغط على المجال الانساني من خلال المجازر التي يرتكبها
    • قلنا منذ البداية ان دور مصر بنسبه لموضوع التهدئة هو دور مهم وقلنا بأنه لا يمكن تجاوز دور مصر، لكن الورقه المصريه التي تم عرضها منذ بدايه العدوان قلنا كحركة ان هذه الورقة لا تلبي الحد الادنى من تطلعات شعبنا الفلسطيني
    • نحن معنيين ان نبحث الورقه المصريه وان نطورها وان نتناقش مع الاخوه المصريين بما يحفظ دور مصر ويحفظ حقنا كفلسطيين برفع كل هذا الظلم الواقع علينا منذ 8 سنوات ووقف كل اشكال العدوان التي تنفذه اسرائيل بحق ابناء شعبنا في قطاع غزة
    • يوجد الكثير من الاتصالات والتواصل ولكن المطروح امامنا لحتى الحظة هو الورقه المصريه ولا توجد أي مبادرة اخرى مطروحة
    • لا يمكن ان يتم سحب سلاح المقاومة طالما العدو الاسرائيلي موجود، فالذي عاد الكرامة للشعب الفلسطيني والامة العربية هو ما تمتلكة المقاومة من سلاح ارعب العدو الاسرائيلي ومن اسرائيل من تحقيق اهدافه
    • ان التنسيق الميداني هو بأرقى حالاته فهناك مهمات مشتركة وغرفة عمليات مشتركة ليس فقط بين حركة الجهاد الاسلامي وحماس بين حركة الجهاد الاسلامي وباقي الفصائل الفلسطينية، كما يوجد تنسيق سياسي بأعلى المستويات بيننا وبين الاخوة في حركة حماس وبيننا وبين الاخوه في حركة فتح
    • لا يوجد مجال للخلاف فنحن الان جبهه واحدة اتجاه العدوان الاسرائيلي فنحن حققنا انجاز ميداني على الارض ومنعنا الاسرائيلي من تحقيق اهدافه
    • ان الاتفاق بين الاخوة في حركة فتح وحركة حماس كان واضح وبالتالي نحن مع أي توافق فلسطيني فلسطيني، فنحن ليس لدينا مشكلة في من سيحكم قطاع غزة ما دام يريد ان يحافظ على سلاح المقاومة ويحافظ على كرامة الشعب الفلسطيني
    • فنحن شاهدنا عندما كانت المقاومة كيف كان وضع الاحتلال الاسرائيلي وشاهدنا عندما جاءت السلطة وفرضت عبر دايتون الاجهزة الامنية ودورها في الضفة الغربية شاهدنا حجم ونسبه الاستيطان الذي فاق 300% في الضفة الغربية وكم كان حجم التهديد للمدينة المقدسه التي اصبحت 80% منها مهوده بالتالي السلطة الفلسطينية لم تستطيع ان تحمي الشعب الفلسطيني
    • ونحن نثمن موقف السيد محمود عباس واللجنة التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينية مؤخراً عندما اعاد التأكيد على المقاومة هي الخيار وهي خيار من الخيارات التي يجب ان تكون لدى الشعب الفلسطيني وأكد على ان الصواريخ لها التأثير وذات دور في اداره المعركة مع العدو بعد ان كان انه لا بديل عن المفاوضات الا المفاوضات
    • لا يمكن اسقاط ما يجري في الضفة الغربية على قطاع غزة بحيث ان تصبح السلطة الفلسطينية ان تدير ما يمليه عليه سلطات الاحتلال بيحث ان السلطة الفلسطينية واجهزتها الامنية عاجزة حتى على حماية الاماكن الفلسطينية المندرجة تحت فئه "أ" فالاحتلال يدخل متى شاء ويخرج متى شاء وذلك مرفوض ان يحدث في غزة
    • السلطة الفلسطينية مرحب بها على قاعدة ان تكون حامية للشعب الفلسطينية وحاضنة للمقاومة وقوى المقاومة وان لا تكون ظهير وعون للاحتلال الاسرائيلي على شعبنا الاسرائيلي لاننا اليوم نواجه عدو اسرائيلي لم يراعي أي من الاتفاقيات على امتدادا 20 عام