• مؤتمر صحفي، قناة القدس، 28/08/2014، إنتهاء الحرب على غزة 2014، وقف إطلاق النار في غزة، خالد مشعل، مع المقاومة المسلحة،


    قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس :
    • لولا الحاضنة الشعبية الموجودة في غزة لما انتصرت المقاومة.
    • حين فشل الحصار على غزة لجأت إسرائيل إلى الدمار.
    • المصالحة الفلسطينية ترسخت خلال العدوان في الميادين والمفاوضات.
    • أحد أهداف العدوان كان ضرب المصالحة الوطنية الفلسطينية.
    • المقاومة أسقطت نظرية الردع وكي الوعي.
    • العدوان على غزة أثبت أن المقاومة لا يمكن محاصرتها.
    • العدوان على غزة أعاد الاعتبار لخيار المقاومة والثقة به والرهان عليه.
    • ندعو القيادة المصرية إلى فتح معبر رفح.
    • المطلوب سرعة إتمام المصالحة بكل ملفاتها.
    • سلاح المقاومة مقدس ويجب إخراجها من ميدان التجاذب ولا دخل لها في الشأن الداخلي الفلسطيني.
    • مطلبنا الفلسطيني انتهاء الاحتلال والاستيطان وتمكين شعبنا من حق تقرير المصير.
    • أقول للإدارة الأمريكية وللغرب أن انهاء الاحتلال هو أساس والقدس ستظل العنوان.
    • سلاح المقاومة هو الضامن لأي اتفاق وإن عدتم عدنا.
    • الحصار انتهى عن غزة ونحن اليوم مدعوون لتكريس انتهائه عمليا.
    • المعركة شكلت إفشال جديد لنظرية الردع وكي الوعي الإسرائيلي.
    • كل عناصر النخبة في جيش الاحتلال تمرغت كرامتهم على يد نخبة المقاومة في غزة.
    • أقول للإدارة الأمريكية وللغرب أن انهاء الاحتلال هو أساس والقدس ستظل العنوان.
    • انتزعنا جزءا مهما من المطالب ولن نتوقف حتى نحقق كافة المطالب.
    • الطمأنينة مفقودة لدى قادة العدو فكيف يعطونها لشعبهم وجمهورهم.
    • إسرائيل باتت عبئا ثقيلا على يهود العالم.
    • لن نتنازل عن مطلب الميناء والمطار وسلاح المقاومة هو الضمان، المقاومة وأدت نظرية الجيش الذي لا يقهر بصورة غير مسبوقة، المقاومة انتصرت اخلاقيًا على الاحتلال، وعملياتنا هي ردًا على جرائمه.
    • المعركة شكلت إفشال جديد لنظرية الردع وكي الوعي الإسرائيلي.
    • ما جرى ليس خاتمة المطاف بل هو محطة مهمة على طريق التحرير.
    • أن الكيان الصهيوني لم يعد له حروباً خاطفة كحرب الـ6 أيام، فقد مرغت المقاومة أنوفهم بالتراب، واعترفت قياداتهم بالهزيمة وقدرة المقاومة على صنع ما لا يتوقعه أحد، وفق قوله.
    • المقاومة أبدعت في ميدان الإعداد والتجهيز , وهذا بدا واضحًا في مرحلة التنفيذ خلال معركة العصف المأكول.

    • نخبة الجيش الإسرائيلي لم تصمد أمام نخبة المقاومين الفلسطينيين، و قد أرى الله التُّعساء الثلاثة بالأمس ما كانوا يخشون ويحذرون. يقصد نتينياهو، وغانتس ويعالون.
    • هذه المعركة عززت الامل واقتربت من الهدف ويبقى على الأمة العمل بكل طاقاتها لتحرير آخر بقعة محتلة في فلسطين.
    • معركة العصف المأكول حققت معادلة توازن الرعب والألم المتبادل والأمن المفقود المتبادل، مبيناً أن قادة إسرائيل فوجئوا بأن سلوك المقاومة كان معاكسا لحساباتهم وتقديراتهم.
    • ترسخت المصالحة الفلسطينية في ظل المعركة مع الاحتلال في غزة، وإعادة إعمار قطاع غزة واجب حكومة الوافق الوطني الفلسطيني والعالم الحر.
    • للمعركة تداعيات واثر نفسي كبيير على العدو فقد دمرت كل النفسية العسكرية للصهاينة.
    • رسالة للإسرائيليين :
    • قيادتكم تكذب عليكم، وتلعب بدمائكم على حساب المناصب والانتخابات.
    • أطالب حكومة التوافق والمجتمع الدولي سرعة إغاثة غزة وإعادة إعمارها، مؤكداً أن سلاح المقاومة هو الضامن لتحقيق المطالب كافة.
    • ادعى حكومة مصر إلى الإسراع في معبر رفح وتنفيذ الاتفاقية التي وقعت في القاهرة، كما طالب الرئيس عباس وممثلو الفصائل بالاستعجال في تنفيذ بنود حكومة التوافق.
    • أن سلاح المقاومة يجب أن يبقى خارج أي تفاوض واتفاق، معتبراً المقاومة بالمدافع الاول عن الشعب الفلسطيني، وأنه لا سياسة بدون مقاومة أو سلاح.
    • أن المقاومة وعلى رأسها كتائب القسام يعملون على مدار الساعة للوصول إلى هذا النصر, وأن قيادة المقاومة وعلى رأسها القسام أحسنت الإدارة حتى وصلت إلى النصر على الاحتلال.
    • القيود الأمنية الثقيلة في الضفة الغربية المحتلة عرقلت تحركها وانتفاضتها لنصرة غزة والنصر الذي تحقق هو لفلسطين وللأمة الإسلامية والعربية ولأحرار العالم وأصحاب المبادئ والأخلاق.
    • وأناشد الأمة العربية بضرورة التحرك العاجل والفوري لنجدة غزة والمساعدة الفورية في إعادة إعمار قطاع غزة.
    • وتقدم بالشكر الجزيل لقطر وتركيا والسودان وتونس وعمان والكويت وأمريكا الاتينية على وقوفهم مع الشعب الفلسطيني داعياً لتوحيد الأمة حول معركة فلسطين.