• برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 01/09/2014، إنتهاء الحرب على غزة 2014، وقف إطلاق النار في غزة، محمود الزهار، ضد السلطة، مع المقاومة المسلحة، إعادة إعمار غزة، ضد حكوة التوافق، نزع سلاح المقاومة، ضد أوسلو،



    قال القيادي في حركة حماس محمود الزهار "حول العدوان الإسرائيلي على غزة والمستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية".
    • ما يحتاجه أهالي القطاع المتضررين من الحرب الذين هدمت بيوتهم هو إعادة اعمار بيتهم أما فيما يتعلق بتقديم كرفانات لهم هذا يعتبر كجزء إسعاف أولي لهم.
    • غزة اليوم تحتاج إلى فتح كافة المعابر لإدخال مواد البناء، والكرفانات هذه للاجئين الذين ليسوا على أرضهم.
    • لا يوجد أي مؤشر جدي حول عمل وزارة الإسكان فيما يتعلق بإيجاد حل للمواطنين الذي هدمت بيوتهم، والسلطة الفلسطينية لغاية اللحظة لا تريد أن تأخذ خطوات إيجابية بهذا الإتجاه ودخلت في جدال سياسي في الحديث عن الولاء الكامل وغير ذلك من المستصلحات التي ليس مكانها الآن مكانها فقط أن ننهي مسألة البيوت المهدمة وعلاج الجرح الذين خرجوا من تحت الركام.
    • السلطة الفلسطينية تقول بأن ميليشيات حماس تطلق الرصاص على الأرجل الفتحاوية، وأنا أتحدى ذلك وأقول لهم أعطونا إسم واحد من هؤلاء الناس، والسلطة الفلسطينية تقول أن حماس تقيم الإقامة الجبرية على قرابة 300 شخص من أبناء فتح، لكن أنا أقول هؤلاء الأشخاص الذين يقولون أننا نقيم عليهم الإقامة الجبرية هم متعاونين أمنيا ولدينا وثائق ومن يجب أن يعرف هذه المواضيع سنعطيها له.
    • نريد خطوات عملية حقيقية الآن وضغط على الجانب الإسرائيلي لفتح المعابر والحديث مع مصر على أن تضغط على الجانب الإسرائيلي حتى يتم فتح المعابر لإعادة البناء.
    • الإحتلال الإسرائيلي أعتقد أنه سيدخل إلى قطاع غزة وأنها نزهة ولكنه تفاجئ بقوة المقاومة وإعترف الإحتلال بخيبته.
    • في غزة مقاومة حقيقية باسلة تربوا في المساجد وتربوا على إيدي الإسلام العظيم.
    • وزير دفاع رابع أكبر قوة عسكرية في العالم كان يخشى التوجه إلى منطقة الجنوب لكنه يدرك جيدا أن كتائب القسام ستعلم بوصوله وأن كثافة سقوط الصواريخ منعته من ذلك.
    • دولة الإحتلال بنيت على فرضية كاذبة بالقول أن اليهود مضطهدين في كل العالم وأن ظاهرة اللاسمية هي التي تدفع بضرورة إيجاد مأوى لهم أي أن فلسطين مأوى لهم.
    • أن تعيد إسرائيل الحرب مرة أخرى هذه قضية غير واردة لأم نتنياهو كان يسعى جاهدا لوقف إطلاق النار بأي صورة من الصور لذلك عندما أخذ قرار وقف إطلاق النار لم يستشر أحدا على الإطلاق.
    • في الحرب الأخيرة نظرية الأمن القومي الإسرائيلي إنهارت وما من شبر في فلسطين المحتلة إلا وضرب وهم يدركون أن لدى حماس الإمكانيات وتعتمد على التفوق.
    • هذه الحرب الأخيرة هي كاملة الأركان في إنتصارها لصالح المقاومة الفلسطينية، وكامل الأركان في هزيمة العدو الإسرائيلي.
    • لا بد أن ترفع يد التعاون الأمني عن المقاومين في الضفة الغربية حتى يستطيعوا أن يدافعوا عن أنفسهم وحتى يستطيعوا أن يطوروا من مقاومتهم.
    • تقع على عاتق إخوانا في مدينة القدس المحتلة مهمة سامية وهي الدفاع عن المسجد الأقصى لأنه يعتبر رمزا لهذه المعركة.
    • الآن العدو الصهيوني وجهه سيء في كافة العالم ووقف العالم ليدين العدوان الإسرائيلي على غزة.
    • نحن الآن في مرحلة مهمة تأسس فلسطين كل فلسطين إن شاء الله.
    • نتنياهو دخل في أهداف محددة في الحرب وهي القضاء على حماس والقضاء على الصواريخ ولن يحقق أي شيء في هذا الصعيد.
    • الكل يعلم أن قوتنا لن تتأثر ونحذر ولن نسمح بهذا الحصار والذي لا بد أن يتحرك في موضوع الحصار هي الحكومة.
    • يخرج قيادات فتح ويتهمون حماس بأنهم يطلقون الرصاص على أرجل كوادر فتح ويلقون إسم على جيش حماس المنتصر "بميليشيات حماس" ويركزون على هذا الجانب ويتناسوا كيف سيساهموا بالضغط على مصر وعلنى إسرائيل بفتح المعابر لدخول مواد البناء لإعادة إعمار غزة.
    • هناك جانب فلسطيني معوق لإعادة الإعمار ويضع كل تركيزه على جوانب ليس لها معنى على الإطلاق ويجب أن تكون كافة القضايا مركزة على صعيد فتح المعابر لإعادة الإعمار ودخول مواد البناء.
    • من الذي منع الحكومة أن تتحرك خلال الحرب بدلا أن تجلس في رام الله وتتفرج على الذي يحصل؟، وهل الآن الأولويات في بحث خلافاتنا الداخلية؟.
    • حكومة التوافق غير قادرة على عبء المرحلة ويريدون أن يحملونا نحن المسؤولية لكي يهربوا من المسؤولية.
    • قضية نزع سلاح المقاومة يعتبر حلم ولا يمكن لأي قوة في الكون أن تنزع سلاحنا.
    • كل المساعدات التي جاءتنا إستطعنا أن نوزعها على كل أبناء فلسطين المتضررين بغض النظر عن إنتماءاتهم السياسية.
    • العدو الصهيوني يعاني من أزمة حقيقة وستزيد هذه الأزمة إذا حاول أن يتنصل من إستحقاقات هذه الحرب التي وافق عليها.
    • الموقف الأمريكي موقف منحاز والسلاح الذي ضرب غزة هو سلاح أمريكي والإحتلال الإسرائيلي والأمريكي شركاء في الهزيمة.
    • فليقرر الشعب الفلسطيني بإنتخابات حرة ونزيهة فإذا أختار السلطة كبرنامج مفاوضات أهلا وسهلا لكن إذا إختارنا كبرنامج مقاومة فعلى الجميع أن يحترم ذلك.
    • كان هناك قرار في إتفاق أوسلو على بناء ميناء لغزة في المنطقة الجنوبية في غزة.
    • أكثر من 22 عام هناك طرف يؤمن بالتفاوض ويريد أن يكمل في التفاوض ويريد دولة على حدود العام 67 بمعنى أنه سيتنازل عن 80% من أرض فلسطين أما برنامج المقومة لا يريد أن يتنازل عن أي شبر من فلسطين.
    • برنامج التفاوض فشل وأصبح الإستيطان يتمدد وأصبح يأخذ من نسبة الضفة الغربية أي أكثر من نسبة 80%، والآن السلطة تهدد بالذهاب إلى منظمات دولية ظننا منهم أن تعاقب العدو الإسرائيلي.
    • حكومة الوفاق الوطني أغلبها أعضاء ومحسوبين على فتح، ونقول لهم إذا أردتم أن نفعل هذه الحكومة نحن جاهزون.
    • عندما ذهبت السلطة الفلسطينية إلى جنيف وأوسلو هل إستشرتم الشعب الفلسطيني؟، ولم تشاور الشعب الفلسطيني في الذهاب إلى مسيرة السلام.
    • هناك إدعاءات باطلة تدعي بأن حماس تحرس الحدود وأن حماس تسرق الأموال الحرب الأخيرة أثبتت بأن حماس عكس ذلك وأن الأموال التي يقولون نسرقها هي كانت تذهب إلى الصواريخ التي ضربة كرامة الإحتلال الإسرائيلي.