• برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 07/06/2014، نبيل عمرو، القدس المحتلة، الإستيطان، الجدار، مصادرة الأراضي، التوجه إلى المنظمات الدولية، التوجه إلى ملجس الأمن، التوجه إلى الأمم المتحدة،



    ببرنامج ستوديو القدس تم استضافة نبيل عمرو عضو المجلس المركزي لمظمة التحرير الفلسطينية وقد تحدث عن الوضع الفلسطيني الراهن
    • في القدس يوجد انتفاضة صغيرة وقديمة، حيث يوجد فيها تحرك شبابي وتحرك للمواطنين الفلسطينيين يصل الى حد العنف وقد اختلف الاسرائيليون على تقيم ما يجري في القدس
    • المستوطنات هي العقبة الرئيسة امام قيام الدوله ولكنها لا تقف عقبة امام الفلسطينيين لوحدهم بل عقبة امام العالم بما في ذلك حلفاء اسرائيل
    • موضوع الاستيطان اصبح موضوع دولي ولم يصل الى هذا المستوى عبر الصراع العربي الاسرائيلي الا في هذه الفتره سواء من خلال مقاطعة منتجات المستوطنات او من خلال تنامي الميل الغربي او الاوروبي الى الاعتراف بالدوله الفلسطينية لذلك علينا بذل اكبر جهد ممكن لاستثمار هذا الوضع الجديد
    • يجب ان يكون همنا الان كفلسطينيين كيف نقوم باعاده اعمار غزة وان نوفر كافة الظروف الملائمه لذلك لان العالم سيقول لنا ان لم تكونوا موحدين او لم يكون هنالك جهه شرعية نتعامل معها فلن يقدموا لنا المساعدات لاعاده الاعمار
    • التوجهه الدولي لقيام دوله فلسطينية على الارض يتبلور بصوره واضحة من خلال دول نوعيه مثل السويد بالتالي على الامريكيان ان يتوقفوا عن انتقاد اي دوله تعرب عن استعدادها بالاعتراف بالدوله الفلسطينية لانهم في ذلك يعزلون انفسهم
    • فالجميع يعرف اذا كانت هناك حرب في غزة فالهدف الاساسي لها في الضفة وبالتالي يجب ان ننظر الى شموليه الوضع بأننا جميعنا نعاني من احتمال المصادرة والالغاء والتهويد وعودة القمع بابشع صوره في الضفة
    • ان الوضع باعتقادي يزداد صعوبه بالنسبة للخيارات السياسية الفلسطينية ولاكن لا امل بأن نذهب الى خيارات اخرى لان القضية الفلسطينية بحاجة الى خدمة سياسية على مستوى اقليمي ودولي لذلك لا يضر ان نستمر بطرق ابواب مجلس الامن والامم المتحدة والجمعية العامة وكافة المؤسسات الدولية
    • اعتقد ان الامكانيات بعد الفيتو الامريكي المرتقب فيما لو نوقشت القضية الفلسطينية في مجلس الامن ستكون اكثر حرية وطلاقة في الذهاب الى اي مؤسسة دوليه
    • انا اميل الى اعتبار ما يجري هو نوع من التكتيك ولكن الاكثر جدية من اي تكتكيات سابقة، فلحتى الان لا استطيع ان جزم ان الرئيس محمود عباس سيطلق المفاوضات فهو يحاول ان يغير مسارها وان ينقلب عليها
    • ان المسار المطلوب الامن بعد الاخفاقات المتتالية يجب ان يكون هنالك ضغط دولي ليس بشكل واحد وليس من خلال مجلس الامن والجمعية العامة وانما ايضاً من خلال الدول الكبرى مثل السويد وفرنسا باتجاه بأن لم نستطع ان نأخذ قرار من مجلس الامن بالخطة الفلسطينية فليكن ذلك خارج مجلس الامن لما لا
    • لحتى الان انا غير راضي على مسار الوحدة الفلسطينية وغير مضمئن الى ان كل الذي تم يعني وحدة فالوحدة ليست هكذا ويعني ذلك لا يجب ان يكون هناك جسميين اداريين وجسميين امنيين يجب ان ينتهي هذا لاننا شعب واحد
    • انا لا عول على زيارة الحكومة الى غزة فأنا اعتبرها جزئية في سياق عام ولا يعتبر اختراق، بالتالي يجب ان نغير التفكير وان نغير النهج ونغير الاسلوب في التعامل
    • منظمة التحرير اهملت لفترة طولية من الزمن واصبحت مجرد عنوان يستخدم في وسائل الاعلام في من المفترض ان تكون القيادة العليا والشاملة للشعب الفلسطيني