-
Video: تلفزيون فلسطين، تغطية خاصة، إحياء الذكرى العاشرة لإستشهاد الرئيس، ياسر عرفات، مقر الرئاسة، رام الله،

- تغطية خاصة، تلفزيون فلسطين، 11/11/2014، ياسر عرفات، ذكرى وفاة ياسر عرفات، رام الله، مقر الرئاسة، المقاطعة، ناصر القدوة، قيس عبد الكريم، الفصائل الوطنية والإسلامية،
أحياء الذكرى العاشرة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات .
ناصر القدوة – رئيس مؤسسة ياسر عرفات
- نرى تعاظم التحديات على القيادة ونرى الدعوان الاحرامي على غزة وعلى المقدسات، ومحاولات اسرائيل لتحطيم حل الدولتين ودولتنا الفلسطينية ، فعلينا الهجوم في المقابل للحصول على حقنا في الاستقلال والسيادة في حقنا في فلسطين وتعزيز وحدة ارضنا ووحدتنا السياسية، والوقوف خلف الرئيس محمود عباس والقيادة في نضالهم لتحقيق حقوقنا.
- كان من المفترض ان يكون احتفال في هذه الاثناء في ساحة الكتيبة في غزة لاحياء الذكرى والتاكيد على وحدة الارض الشعب، وحزنت غزة عندما الغي الاحتفال بالمتفجرات ومن تهديدات حركة حماس، ولا نكاد نصدق هذه لتصرفات اللافلسطينية ضد فلسطين وضد ياسر عرفات، وهذا موقف ضد الشعب وخوف من الشعب وهذا الموقف لا يريد الوحدة الشعبية والوطنية.
- البعض يقولون ان هذا موقف جزء من حماس، وحتى نصدق ذلك، على حماس ان تثبت ذلفك باجراءات وبشكل واضح توضح للشعب ان هناك امل.
قيس عبد الكريم نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية ( كلمة الفصائل الفلسطينية ).
- المتربحون من الانقسام اختاروا هذه المناسبة لارتكاب جريمتهم الهادفة الى تعطيل الاحتفال بهذه الذكرى التي باتت موضع اجماع وطني وشعبي.
- الخارجون عن هذه الاجماع يريدون بفعلتهم النكراء اعادتنا الى مربع الاقتتال المخزي والاحتكام الى السلاح لحل الخلافات بين ابناء الشعب الواحد.
- ليس غريبا ان يحاول هؤلاء اخفاء هويتهم بارتداء القناع الاكثر ظلاميا والاشد قبحا وبشاعة، ولكن هذا القناع بفضحهم بدلا من التستر عليهم، وهذا اهانة لعقولنا جميعا بان يثال جدال حول هوية الفاعل.
- ثمت جهة واحدة في القطاع لديها الدافع والقدرة على ارتكاب هذا العمل الجبان، وعلى حركة حماس ان تتحمل مسؤوليتها أمام الشعب بالكشف عن الفاعلين ورفع الغطاء عنهم ليواجهوا حكم القضاء ومواجهة الشعب.
- اذا كان الهدف من هذه الجريمة انهاء ميسرة انهاء الانقسام، فان الرد عليها هو التمسك بحماية هذه المسيرة وضرورة دفعها حتى تحقيق هدفها، واولى الخطوات هو دعم حكومة التوافق الوطني لتولي مسؤوليتها وممارسة صلاحياتها في قطاع غزة.
- يجب مساعدة الحكومة لتتكمن من اعادة اعمار غزة لانها مهمة انسانية والوطنية التي لا تعلو عليها اولوية من اجل تخفيف المعاناة المزمنة لابناء شعبنا هناك.
- تولي الحكومة المسوؤليات ياتي للايفاء باستخقاقات المصالحة.
- حكومة نتنياهو تصر على المجابهة بسلوكها العدواني وخطواتها المتسارعة المحمومة للتسريع من الاستيطان والاستيلاء على القدس، وذروتها في الاعتداء على قدسية المسجد الاقصى والتمهيد لضم الضفة الغربية تحت عنوان تطبيق القانون الاسرائيلي.
- ندعو الى وحيد مرجعات المواجهة في المدينة المقدسة تعمل وفق خطة محددة لتاطير وتصعيد المجابهة الشعبية من جهة، ولتعزيز ابناء المدينة من جهة أخرى.
- السلوك العدواني لحكومة نتنياهو يهيئ كل العوامل لامتداد هذه الهبة المقدسية الى جميع أنحاء الضفة الغربية لتتحول الى انتفاضة شعبية شاملة ضد الاحتلال، فلتكن لانها اولى ركائز الاستراتيجية الوطنية والمطلوب الاجماع الوطني للاجماع عليها لانتشال حركتنا الوطنية من مأزق انسداد الافق السياسي.
- ومن الركائز الوطنية ايضا التوجه الى المجتمع الدولي لينهض بمسؤولياته في وضع حد للاحتلال والعدوان الاسرائيلي المتواصل ضد شعبنا.
- اذا كان اللجوء الى الى مجلس الامن معروفة نتائجه بفعل الموقف الاميركي، فان هناك مسار اخر لاستنهاظ العامل الدولي، والذي لا تملك اي قوة على الارض ان تعطله بعد اعتراف الجمعية العامة للأمم المتدحة بدولة فلسطين (دولة تحت الاحتلال)، وهو مسار الانضمام الى المؤسسات والمواثيق والمنظمات الدولية، وعلى راسها ميثاق روما ومحكمة الجنايات الدولية، لنلاحق مجرمي الحرب لتقودهم الى المحاكم الدولية لينالوا جزائهم.
- أن الاوان لوضع قرار القيادة الفلسطينية لهذا الشأن موضع التنفيذ، فهذه الخطوة لا تحتاج الى المزيد من التاخير.
- أخي ابو مازن، لقد اعطيت الكتير من الفرص ما يكفي ويزيد للوصول الى حل، يضمن ولو للحد الادنى من حقوق شعبنا الوطنية، ولقد ان اوان الحسم ( فإعزم وتوكل وجرد قلمك من غمده ) لان جرت القلم هذه امضى من حد السيف البتار، وهذا القلم الذي ورثته من ابو عمار والذي يؤكد ان فيه تتجسد الشرعية، لانه قلم رئيس منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي لشعبنا الفلسطيني.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى