• نشرة الأخبار، قناة الجزيرة، 12/11/2014، السيد الرئيس، محمود عباس، أبو مازن، الملك الأردني، العاهل الأردني، عبد الله الثاني، لمغير، إحراق مسجد، مسجد، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، تفجير منازل قيادات في حركة فتح، غزة،


    اجرى العاهل الاردني عبد الله الثاني محادثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس حول اخر تطورات الواضع في مدينة القدس المحتلة
    مقابلة مع نبيل شعث عضو اللجنة المركزية لحركة فتح
    • لا احد يريد استمرار الانقسام ولا احد تحقيق الوحدة اكثر من حركة فتح، ولكن للاسف الشديد ما وضعنا في المأزق الحالي في الايام الماضية هي التفجيرات التي حصلت في غزة وذلك لمنعهم من الاحتفال بذكرى العاشرة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات
    • ليس هناك تحقيق مطلوب علاً او سراً بل مطلوب اجراءات فحماس تسيطر تماماً على غزة وهي لم تقبل اي مشاركة في السيطرة الامنية ولم تقبل دوراً للحكومة التوافق لكي تقوم بمسؤولياتها الامنية في غزة، لذلك اي كان وضع القنابل فالمسؤوليه الامنية في غزة تتحملها حماس
    • موضوع الفجيرات لا يشغلنا الان فالذي يشغلنا الان هو القدس والهجمة الاسرائيليه في الضفة ومحاوله الاستيلاء على المسجد الاقصى فهذا يجب ان نوجه لديه اهتمامنا بعد ذلك نعود لاستكمال المصالحة الوطنية
    • هذه الاتهامات التي يكيلها نتنياهو لابو مازن وتصريحات ليبرمان الني تدعو للتخلص من ابو مازن الا تستوجب من حماس حركة ايجابية فعليه في اتجاه تحقيق الوحدة ونركز على موضوع القدس والاقصى
    مقابلة مع اسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس
    • من الذي فجر الاوضاع خاصة بالاتهامات، فاذا هم يتهمون حماس بخلال اقل ساعه بمسؤوليتها عن التفجيرات، ولكنهم لا يتهمون الكيان الصهيوني بموت الرئيس ابو عمار بعد عشر سنوات على استشهاده
    • نحن نأسف لمثل هذه التصريحات التي لا تعبر عن روح المسؤوليه وهي تصريحات توتيريه ولا تخدم المصالحة
    • كل الوضع الفلسطيني لا يخدم المصالحة سواء من خلال التنسيق الامني والتفجيرات وزياده الحصار على قطاع غزة ومنع ادخال مواد البناء
    • ان هذه التصريحات التوتيريه وهذه الاتهامات والتحريض على قيادات المقاومة امثال الاخ المجاهد فتحي حماد واخوانه الذين هم عرضه تهديدات الاحتلال لا تخدم المصالحة فلماذا هذا التحريض
    • هناك اولوليات لدى السلطة وما قاله نبيل شعث بأنه اولويتنا الضفة واوضاعها وما يحدث في القدس حيث قال الصهاينه ان هناك تنسيق امني لوقف اي حراك وقمع اي حراك لنصره القدس وبعد ذلك يتم بحث المصالحة على ما يبدو ان هناك تغير في الاولوليات
    • نحن حريصون على المضي قدماً في المصالحة وندعو السيد محمود عباس الى عقد الاطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية وندعو الى عقد المجلس التشريعي واصدار مرسوم انتخابي
    • على حركة فتح ان تغلب المصلحة الوطنية العليا لاجل المضي قدماً في المصالحة في ضل استهداف القدس ولابد من اعاده الاعمار وفتح المعابر