-
Video: قناة هنا القدس، نافذة على الصحافة، يحيى موسى، أمين مقبول، حسن خريشة، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- برنامج نافذة على الصحافة، قناة هنا القدس، 23/11/2014، يحيى موسى، أمين مقبول، حسن خريشة، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ضد الرئيس، ضد حكومة التوافق، ضد رامي الحمد الله، ضد المصالحة،
برنامج نافذة على الصحافة حول المستجداتالسياسية في الساحة الفلسطينية.
قال يحيى موسى القيادي في حركة حماس:
نحيي كافة المقدسيين الذين يدافعوا بصدروهم العارية عن المدينة المقدسة وعن المسجد الأقصى المبارك.
إسرائيل تريد أن تستفز مشاعر الفلسطينيين والمقدسيين والمسلمين والمعركة في القدس هي بارة عن معركة على الهوية ومعركة على الدين وعلى الوجود والإحتلال يظن أنه يمكن أن يحسم هذه المعكرة والشعب الفلسطيني فاجئ العدو الصهيوني في أساليب الرد على الإنتهاكات.
الدولة الإجرامية العنصرية هي دائما تحاول أن تقيص مدى ردة الفعل الفلسطينية من خلال الإنتهاكات والإقتحامات والإعتداءات.
الإحتلال يمثل خطرا على المنطقة كاملها وهذا ما يقرءه العالم اليوم وبات يدرك هذا العالم بأهمية أن يكون هناك حلا لهذا الصراع.
الإحتلال الإسرائيلي هو عبارة عن تهديد للسلم في كافة أنحاء العالم، وأن العالم عليه أن يتفهم هذا الأمر.
الذي يجري في أوروبا اليوم هو عبارة عن تقدم وتطور في المقف الأوروبي تجاه القضية الفلسطينية ونأمل من الإدارة الأمريكية أن تحذوا الموقف الأوروبي وأنم تمتنع عن الإنحياز لإسرائيل.
لا شك أنهناك حراكا على المستوى الشعبي في أمريكا تجاه القضية الفلسطينية وخاصة بعد الحرب على غزة ولكن الإدارة الأمريكية وخاصة إدارة أوباما أكثر شراسة وأكثر عنصرية وأكثر عدوانا على ما كانت عليه الإدارات السابقة، وأمريكا هي التي تقود المنطقة بإتجاه أي بادرة ديقراطية.
هناك من يأخذ المصالحة بعيدا ويستعملها في إطار أجندات خارجية ومحالية ودولية وحزبية وإقليمية دون أن تصب هذه المصالحة بإتجاه الإتفاق في مقاومة شعبنا ولصالح الإرتقاء بمكانة القضية وبمحاسبة إسرائيل عن جرائمها، مع ذلك ستبقى حركة حماس ملتزمة بخيار المصالحة.
حركة حماس رغم حقها في الحكم سلمت الحكم لحكومة الوفاق الوطني وهذه الحكومة جاءت بالتوافق ما بين فتح وحماس الرئيس أبو مازن المنتهي ولايته بالقانون جددت ولايته من قبل الجامعة العربية وذهب إلى منظمة التحرير وجددت ولايته وذهب إلى المصالحةوالمصالحة أعطته تمديد لولايته والىن هو ممددة ولايته بالتوافق، ولكن لا نرى أي شيء فيما يتعلق دفع عجلة المصالحة والشق الثاني على حماس أوفت به حماس وأعطت الثقة للحكومة ولكن أين الحكومة من القيام بدورها؟.
أعطيت الأوامر من قبل أبو مازن لحكومة رامي الحمد لله على أن تبقي الوضع على ما هو عليه وأن لا تقدم أي سيء بما يتعلق في غزة.
كل الفصائل في غزة وكل التنظيمات في غززة وبما فيه فتح تعلم أن حكومة رامي الحمد لله لم تقم بواجبها في غزة على الإطلاق، للإدعاء على شماعة أن هناك حكومة ظل في غزة وأن حماس لا زالت تحكم غززة ولكننا نقول أن هذا كذب وإفتراء وحجج واهية لعدم قيام الحمد لله بواجباته تجاه غزة.
موازنة الحكومة حكومة التوافق مقصورة فقط على الضفة الغربية وتم شطب غزة من الموازنة وهناك أدلة واضحة على ذلك الأمر، ولم تدفع حكومة رامي الحمد لله أي من الأموال للوزارات في غزة.
أبو مازن كموقع وكنهج وكسياسات من حق الجميع أن ينتقده وأن من الأكثر المنتقدين لأبو مازن والذي أعبر أن نهجه يدمر الحركة الوطنية الفلسطينية ويفكك القضية الفلسطينية، أما حركة فتح هي تضع نفسها في جيب أبو مازن ولا تريد أن تخرج من هذه الجيبة وأصبح المحرك الأساسي في كل شيء هو أبو مازن، اما حركة حماي فهي على رأي رجل واحد وهي مع المصالحة الفلسطينية وعندما نتحدث عن مصالحة نتحدث عن رزمة ونتسائل أين هذه الرزمة؟.
الحمد لله هو الذي يضرب ويشق الصف الفلسطيني من خلال السياسات التي يتبعها من أبو مازن، وحركة فتح بشكل عام لم تعد حركة فاعلة ولها رأي وأبو مازن يسيطر على كل السلطة التشريعية والتنفيذية وهو يقوم بإصدار قرارات وهذا السلوك غير مقبول وغير موجود في الدكتاتورية.
ذهب إبو مازن ليتوافق مع نتنياهو والملك عبد الله ومع الإقليم لخفض التوتر في القدس في محاصرة الإنتفاضة وهو قام بالإعلام على التلفزة العبرية بأنه لن يسمح بإنتفاضة ثالثة.
على أمين مقبول أن يقول ما يقول ومسيلمة الكذاب قد قال كثيرا.
نحن نريد أن نضع شراكة ورؤية فلسطينية ولا نريد أن يضعها أبو مازن، أبو مازن يخالف قرارات اللجنة التنفيذية ويخالف قرارات المجلس المركزي لحركة فتح وأبو مازن يخالف كافة الإتفاقات التي حصلت وأبو مازن أصبح دكتاتور كبير غير مسبوق في التاريخ الفلسطيني وهذا رجل ليس لديه مشروع للقضية الفلسطينية وهو مشروع الشخصي الخارص به والذي يحافظ على وجوده من خلال تساوقه مع الحرب على الإرهاب مع أمريكا وتساوقه مع الإقيم على الحركات الإسلامية وتساوقه مع الإحتلال.
نحن لا يمكن أن نكون في جيب أبو مازن ولا في جيب مخططاته مع العدو الصهيوني، وأبو مازن قال في الفم الملئان وقال لن يحدث إعمار ولن نأتي إلى غزة حتى لا يكون مسلح واحد في غزة إذا المآمرة على المقاومة في غزة وعلى سلاح المقاومة.
أبو مازن لا يردي إنتفاضة شعبية ولا يريد تحرك دبلوماسي حقيقي فاعل ولا يريد أن يذهب إلى محكمة الجنايات الدولية وما يقول به ما هو إلا بث الرماد في العيون وهذا عبارة عن تضييع الوقت لإستمال الإحتلال لتهويد فلسطين وهذا الرجل عبارة عن "آداة، أداة، آداة".
كم مرة ذهب أبو مازن إلى مجلس الأمن؟، فلا قيمة لمجلس الأمن لا طالما أمريكا جلس في مجلس الأمن وهذا كلام فارغ فاليذهب إلى محمكة الجنايات الدولية وأن يضغط على مصر بأن يفتح معبر رفح.
على حركة فتح أن تغادر مربع أبو مازن وأن تأتي إلى المربع الوطني وحركة فتح غابت عن مربع هذا الوطن طيلة سنوات وضعت نفسها في إطار مصالح أبو مازن الخاصة.
قال د. حسن خريشة النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني:
الشعب الفلسطيني دائما موحد خلف أمانيه وطموحاته ومقاومته، ولكن غير الموحدين هم القيادات السياسية الفلسطينية الذين لكن من هم لهم أجندة خاصة مختلفة عن الآخر لهم رؤية مختلفة ونستطيع أن نقسمهم إلى أجزاء مختلفة، والجزء الأول هو الجزء الذي يريد لهذه المصالحة أن تصل إلى وحدة وطنية حقيقية نستطيع أننواجه بها المخطط الصهيوني، الجزء الآخر هو يرى أن في حال وصولنا إلى مصالحة حقيقية فهي قد تؤثر على مصالحه التي نمت خلال فترة الإنقسام البغيض، وهناك إستفادة من هذا الإنقسام لذا لايريدون وحدة ولا مصالح.
لا تتحقق الوحدة الوطنية إل امن خلال أن نفتح النار على العدو الخارجي وبالتالي فإن الشعب الفلسطيني توحده جرائم الإحتلال ضده.
نحن كفلسطينيين يجب أن نبقى موحدين طوال الوقت ولأننا لنا قضية يجب أن نناضل جميعا لأجلها.
قال أمين مقبول أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح:
الإحتلال الإسرائيلي فوجئ بصمود وصلابة وشراسة في تصدي المقدسيين لهذا العداون الآثم على مدينة القدس وعلى المقدسات الإسلامية المسيحية وخاصة العداون المتواصل على المسجد الأقصى.
كان الإحتلال يعتقد أنه يستطيع تهويد وضم مدينة القدس دون مقاومة ودون أن يكون هناك شعب فلسطيني مناضل ومرابط وصامد في القدس يدافع عن المدينة المقدسة ها هو الآن فوجء ويتخبط ويتخذ إجراءات تعسفية عنصرية ضد أهلنا في مدينة القدس المحتلة.
أنا لم أقل على لسان جون كيري كما نسب لي بأن هناك تهديدات بإعادة إجتياح رام الله ولكن على كل حال أن التهديدات صحيحة ووصلت أكثر من مرة إثرى خطف المستوطنين الثلاث وتكررت إثرى الهجوم على الكنيس اليهودي ومقتل عدد من الحاخامات المتطرفين وقالوا أنهم سيعيدوا السياناريو الذي جرى مع الشهيد أبو عمار، وهذه التهديدات ليست بالجديدة وهذه التهديدات نحن ننظر إليها بشكل جدي ونتطلع إلى هذا الموضوع بكشل كبير وجدي وربما إسرائيل أن تفعل ما فعله شارون في إقتحامه لرام الله وإقتحامه للمقاطعة خلال الإنتفاضة الثانية.
للأسف وأنا أقول بكل مرارة أن حركة حماس لم تقدم ما يجب أن تقدمه خاصة بعد الإعتداءا التي جرت ضد كوادر وأعضاء حركة فتح والتفجيرات التي جرت ضد هؤلاء القادة وتفجير المنصة لمنع الإحتفال بذكرى الرئيس الراحل أبو عمار.
هناك تصريحات إستفزازاية توتيرية نسمعها يوميا من بعض قادة حركة حماس وبعضها يطالب بإسقاط الرئيس أبو مازن، وبعضهم من طالب أعضاء التشريعي الذين يعادون أبو مازن من فتح أن يلتحقوا لحماس في إسقاط أومازن، وهذه الدعوات الإستفزازية التي تتساوق مع الدعوات الإسرائيلية الخطيرة.عاطف عداون إتهم فتح والرئيس أبو مازن واللجنة المركزية لحركة فتح أنهم يتسابقون مع الإحتلال وأنهم يحاولون وقف الإنتفاضة في القدس وهذه الغنهامات الباطلة والتشويهات لا تترك مجالا لأحد في مشروع إعادة اللحمة الوطنية الفلسطينية.
يخرج علينا كل يوم مسؤولي حركة حماس وليسوا مجرد ناطقين إعلاميين لحماس بتصريحات غريبة ولم تتعود عليها الساحة الفلسطينية منذ عشرات السنين.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى