• برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 29/11/2014، علي بركة، تيسير نصر الله، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، التضامن مع الشعب الفلسطيني، منظمة التحرير، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، ضد الرئيس، الحصار المفروض على غزة، مع الرئيس،


    برنامج محطات إخبارية الفقرة الاولى "واقع الفلسطينيين في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني".
    قال علي بركة ممثل حركة حماس في لبنان:
    • المجتمع الدولمي مجتمع منافق والإدارة الإمريكية منحازة إلى جانب الكيان الصهيوني والعدو الصهيوني يستمر بوضع الخطط لإستباحة الأرض الفلسطينية.
    • الملطوب من قيادة الفصائل الفلسطينية ومن منظمة التحرير بأن يعقدوا حوارا فلسطينيا شاملا للإطلاع على مخططات العدو الصهيوني ولا بد أن نتوحد في مواجهة الإحتلال.
    • الإحتلال الصهيوني لم ينفذ أي من الإتفاقيات وهو لا يريد دولة فلسطينية ولا يريد حق العودة على الإطلاق وهو يقوم بسياسة ممنهجة لقتل الشعب الفلسطيني.
    • لا بد أن تكون هناك إستراتيجية فلسطينية موحدة لتحرير فلسطين، ولا بد أن تتوحد القيادات الفلسطينية ولا بد أن نعود إلى الجذور وأن لا نتخلى عن أي حق من حقوق الشعب الفلسطيني ولا بد أن يكون هناك دعم من قبل الدول العربية والإسلامية لشعبنا الفلسطيني.
    • لا بد أن تفعل وتطور منظمة التحرير الفلسطيني ولا بد أن يشكل إطار قيادي مؤقت لإعداة تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية.
    • الإطار القيادي لمنظمة التحرير لم ينعقد في ظل الهجمة الشرسة التي يتعرض لها المسجد الاقصى والمدينة المقدسة والضفة الغربية من قبل العدو الصهيوني.
    • الرئيس أبو مازن هو المسؤول عن عدم إنعقاد الإطار القيادي لمنظمة التحرير الفلسطينية.
    • نحن ابلغنا الرئيس أبو مازن خلال الحرب على غز إذا إستطعت أن تطرد الإحتلال فقم في ذلك وإذا كانت هناك وسائل غير المقاومة فلتجرب ولكن علينا أن لا نتخلى عن المقاومة وعليها أن تستمر، ونحن نخشى الفيتو الأمريكي في توجه أبو مازن إلى مجلس الأمن.
    • لا بد أن نلتقي جميعا وأن نتفق على حل واحد، ولا يجوز أن ينفرد كل منا في القرارات.
    • نطالب المجتمع الدولي بأن يقفوا وقفة جادة في إنهاء الحصار في غزة ووقفة جادة في إنهاء الإحتلال في الضفة الغربية عن القدس وعن كافة أراضينا المحتلة.
    قال تيسير نصر الله القيادي في حركة فتح:
    • الإحتلال الإسرائيلي يريد السيطرة على المزيد من الأرض الفلسطينية وذلك بهدف أن يعدم إمكانية إن يكون هناك دولة فلسطينية.
    • نحن بحاجة إلى إستراتيجية جديدة ولقاء فلسطيني على كامل المستويات لبحث التطورات الخطيرة التي تشهدها الساحة الفليسطينية.
    • علينا أن نتواصل الهجوم الدبلوماسي الفلسطيني إلى مجلس الأمن الدولي وعلينا أن نسعى بأن يصوت لنا كافة الدول في مجلس الأمن لصالح الدولة الفلسطينية.
    • تغير مواقف الدول الأوروبية يجب أن لا نستهين به وهذا يأتي نتاج ثمرة الصمود الفلسطيني وهذا التغير في الدول مهم جدا لصالح القضية الفلسطينية وحركة التضامن الدولية والبرلمانات الدولية تضغط على الحكومات.
    • لا بد أن يرفع الظلم عن الشعب الفلسطيني وأن يعودو اللاجئين إلى أراضيهم ولا بد أن ينتهي هذا الإحتلال والأخ أبو مازن أخذ على عاتقه بان يتوجه إلى العالم لإنهاء الإحتلال الإسرائيلي.
    • طريقنا لا بد أن نواصله حتى ندحر الإحتلال وإرادة شعبنا ومعه الإحرارا في العالم ستنتصر على الإحتلال.
    قال طارق حمود المدير التنفيذي لمركز العةدة الفلسطيني في لندن:
    • الإنتهاكات الإسرائيلية تحدث للشعب الفلسطيني على مرأى ومسمع العالم ودون أن يحرك هذا العالم ساكنا تجاه ىتلك الإنتهاكات.
    • التضامن في أوروبا بدأن تتغير بشكل واضح تجاه القضية الفلسطينية وربما الإعتراف من قبل البرلمان السويدي بفلسطين دليل على ذلك.
    • نريد تضامن أوسع مع الشعب الفلسطيني من كافة دول العالم حتى تحقق أهدافنا وتقرير المصير.
    • بدأت الوقفات الأرووبية مع الشعب الفلسطيني تأخذ أشكالا منظمة وتتقدم أكثرا فأكثر وبما العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة كان السبب في ذلك.
    • حالة التضامن الموجودة في أوروبا وفي العالم بدأت تأخذ تغيرا واضحا وهذا سينعكس إيجابا على القضية الفلسطينية.