• برنامج ملفات، قناة الأقصى، 27/01/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الرئيس، ضد توفيق الطيراوي، ضد حركة فتح، إعادة إعمار غزة، إنتخابات 2006، ضد حكومة التوافق، ضد السلطة، ضد عزام الأحمد، حدود عام 1967، تفجير منازل قيادات في فتح، غزة، ضد محمد دحلان،


    استضاف برنامج " ملفات " صلاح البردويل القيادي في حماس وتحدث في الملفات التالية.

    الملف الاول: توفيق الطيراي يدعي ان حماس هي من تتحمل مسؤولية تأخير الاعمار، وان حماس خطفت غزة من ثماني سنوات.
    - يجب ان تؤخذ تصرحات قيادات فتح في هذا التوقيت، وقبل المؤتمر السابع على انها تاتي في سياق الحملات الاتخابية الداخلية لفتح، وهناك تلين في تصريحات الطيراوي على عكس المتشددين في فتح، والطيراوي هو اصلا مستهدف في الانتخابات القادمة داخل فتح حسب ما تدل المؤشرات.
    - عباس الاسبوع الماضي ذهب الى مصر وطاب بتشديد الحصار على غزة، ونقول ان الظلم لن يدوم، وان الزمن لن يطول، وهذا كلام الطيراوي ونحن مع هذه الجملة، لان من يطلم في هذه الارض المباركة لابد ان يزول.
    - من يوافق التصريحات في مركزية فتح يبقى بها، ومن يخالفها يطرد منها، وحركة فتح تضحي باي شخص يخرج عن الكذبة التي تعتمدها، والطيراوي هو اصلا في مهب الريح الان، وهو مستهدف الانتخابات القادمة واسمه غير مطروح في اللجنة المركزية القادمة لحركة فتح، لان الاسماء عينت قبل الانتخابات، وهو يحاول ان يقرب نفسه من القرار، لان فكره اكثر للثورية، وان يتجاوب معها، فيعلم انه سيسحق، ولذلك يتبنى ما يقوله عزام الاحمد واحمد عساف.

    الملف الثاني: الطيراوي ينزع الشرعية من موظفي حكومة غزة السابقة، وما فعله عزام الاحمد في اتفاق الشاطئ كان خطأ.
    - الهيمنة في القرارا الفلسطيني استقوت من الالدعم العربي ومن خلال اللقاءات السرية مع الامريكان واخضعت الفصائل الفلسطينية من خلال الابتزاز المالي.
    - حماس دخلت الانتخابات لتضع حركة فتح في حجمها الحقيقي، والاعذار التي ساقتها فتح ان هناك اخطاء في فتح غيرها غير صحيح، وفازت حماس وشكلت الحكومة بموافقة عباس، وبدأت فتح تسوق ان الحكومة لن تستمر اكثر من 100 يوم، (والحكومة مستمرة حتى الان لتسع سنوات).
    - الحكومة التوافق خرجت عن التوافق، بأمر من عباس، والذي يقول ان اتفاق الشاطئ كان خطأ هو عباس، والطيراوي يردد ما يقوله عباس، وهم يتناقضون مع الاتفاق، والاتفاق اقر ان كل الموظفين هو شرعيون، وتحدث الاتفاق عن الشراكة، فلا معنى لكلامه ان ما بني على باطل فهو باطل، والحكوم لا تكون شرعية الا اذا اخذت موافقة التشريعي وهم اوقفوا التشريعي.
    - عندما تم الاتفاق على عن تعطى الحكومة الشرعية من المجلس التشريعي، يخرج في اليم الثاني ويطلب من الاحتلال ان يعتقلوا كل اعضاء التشريعي في الضفة الغربية، ويخرج عزام الاحمد ويقول ان اغلبية حماس انتهت، فاذا عزام الاحمد يسير في القرار الاسرائيلي، وهل اسرائيل هي التي تلغي الشرعية الفلسطينية.
    - كان هناك اتفاق وفتح جزء منه (شبكة امان للمجلس التشريعي) بان يعتبر النائب الموجود في سجون الاحتلال بانه غير غائب، وبعدها يخرج عزام الاحمد ويتحامى بالاحتلال.
    - كل القرارات التي اتخذها ابو مازن منذ عام 2009 هي في مهب الريح، لان شرعيته منتهية من تاريخه، وحماس هي الشرعي والمجلس التشريعي شرعي ولا احد يلغيها سوا الانتخابات، وابو مازن يعطل الانتخابات، ونقول له شد حيلك وخلينا نذهب الى الانتخابات.
    - كان هناك تخطيط من فتح بان يذهب عزام الاحمد الى غزة ولا يعقد اتفاق مع حماس ويدعي ان حماس لا تريد ويشنوا حرب علينا، ولكن حماس قدمت الممكن وتم الاتفاق، وعندما عاد عزام الاحمد الى رام الله، (بهدلوه لانه عقد اتفاق ووصفوه بالمجنون لانه عقد اتفاق) وهذا يكشف النوايا.

    الملف الثالث: الطيراوي يعدي ان هناك اتصالات بين العدو وحماس وأن هدفه اقامة دول في غزة.
    - برنامج حماس هو ( مقاومة واعادة لاجئين وتحرير) وبعدها نقرر مصيرنا ان نعمل دولة او يشء اخر، فنحن لا نحضر العربة وبعدها الحصان.
    - فتح هي من تبحث عن كنتون لتعمله دولة، وتطورت الامور وحتى الاعتراف باسرائيل، وان تقيم دولة ولا تعترف باسرائيل هو امر جيد، ولكن فتح قررت ان تعمل دولة، واعلنوا عنها في 1988، ولكن كانت هناك مفاوضات مع امريكا قبل الانتفاضة الاولى على اقامة دولة.
    - والدولة التي يريدونها فارغة من مضمونها، ولا يوجد لها اي سيادة على اي شيء، وهو يهاجمون ان شخص يتطرق الى مشروع الدولة، فاين هي حركة التحرير، هي انتهت!!.
    - ياريت ان تستطيع حماس وتقيم دولة، ونحن اتفقنا معهم اننا موافقون على دولة على حدود 1967 ولكن لا نعترف باسرائيل.
    - فتح من تعمل لنفسها دولة في الضفة الغربي اشبه بجلد النمر وهي مترامية، وهم يشكون دائما ان الاحتلال يتعرض لهم على الحواجز ويهينهم، فاي نموذج يتحدثون بها.
    - نطالب الطيراوي بان يقول ما بداخل ويعود الى ضميره، وتعود فتح الى مشروع حركة التحرير الفلسطيني فتح، او غيروا هذا الاسم ( وحرروا انفسكم ).
    - فتح اسست في 1958 وطلقتها الاولى والاخيرة في 1965.
    - كانت فتح خارج منظمة التحرير ومعارضة لها، وعندما غمز لهم جمال عبد الناصر بالدخول بها وتولي قيادها، اصبحوا يحبونها ويدافعون عنها.
    الملف الرابع: الطيراوي ان حماس تقف وراء تفجيرات فتح، وان حماس هي التي اوجدت "داعش.
    - انا اقول لهم ان غزة اكثر امنا من الضفة التي يعيشون بها، وهم يقومون باعمال العصبات في الضفة ويعتقلون من يرودون (عصابات بلاك روتر) ويطلقون النار على النواب.
    - حماس ليسوا مراهقين كما يصفنا الطيراوي، وحماس هي اكثر طبقة متعلمة وهي موحدة وتاخذ قرارت موحدة، وعليهم ان يتكلموا بموضوعية.
    - اتمنى من قيادات فتح ان لا يضعوا في بالهم فقط (الامتياوات الشخصية) وانما يضعوا الشعب الفلسطيني لانه اكبر من فتح، وحماس هي جزء اصيل من الشعب الففلسطيني وهم دائما يقولون ذلك، وفي اليوم الثاني يقولون ان حماس مراهقون.
    الملف الخامس: تقرير لتلفزيون فلسطين يفتري على حماس، وسلطان او العينين يتهجم على الزهار.
    - اعضاء اللجنة المركزية لفتح يخروج على تلفزيون فلسطين، وهو تلفزيون عباس وحركة فتح، ولا أعلم لم يتبع الان، ومن المفروض ان يتبع للحكومة، وقا لابو مازن عندما كان رئيس للوزراء ايام ابو عمار، ان التلفزيون يجب ان يكون ضمن صلاحياتي، لانه لا يعقل ان تكون لي لكمة ويبث التلفزيون افلام كرتون، وعندما اصبح ابو مازن رئيس منع وزير الاعلام من دخول التلفزيون.
    - فتح تريد حكومة على المقاس، ولا تمتد لاي شيء يرتبط في المقاومة.
    - كل تصريحات فتح، تأتي في سياق البازار الانتخابي للمؤتمر السابع لفتح والذي لن يعقد ونتائجه ان حدث جاهزة في (درج ابو مازن).
    - كيف لرجل دخل في السبعينات من العمر ان يأتي في التغيير، (ختم الله على قلوبهم).
    - موضوع دحلان::
    - هم يبحثون على اي شيء وحتى المتناقضات ويفكرون بالخيال، بربط كل الاعداء دحلان وحماس وداعش والناتو وكل شيء، ابو مازن ودحلان كانوا فريق واحد، وهو يحمل دحلان مسؤولية الدم الذي سال في الشارع الفلسطيني، وبعدها ان هجم على دحلان وحاكموه هو من كل يحالفه، وهذا ما فعلوه من قبل بحركة حماس.
    - اذا كنتم تهاجمون دحلان لان له علاقة مع حماس، فنقول لككم اننا نريدكم في فتح ونحن لا علاقة لنا بدحلان.
    - لا يوجد بين حماس واي طرف اتفاقات سياسية ضد ابو مازن، ولا علاقة لنا بدحدلان وفتح، وهم شأنهم بينهم.

    الملف السادس: تهنئة الحزب اليساري في اليونان بفوزه بالانتخابات.
    - نحن نحي ونحترم اي جهة قدمت شيء لفلسطين ولغزة، ونهنئ كل من نعهد به الخير لقضية فلسطين.
    الملف السابق: محكمة مصرية تقضي بعدم الاختصاص بادراج حماس "منظمة ارهابية".
    - نحن قلنا منذ العام الماضي ان هذه المحكمة لن تفضي الى شيء، ولا يمكن ان تضع حماس في هذا الجانب، لان ليس لنا خصومة مع من رفع القضية ضد حماس، وننظر لقرار المحكمة بايجابية.
    الملف الثامن: حماس تنعي ملك السعودية اراحل وتهنئ الجديد.
    - نحن نعينا الملك الراحل وهنئنا الملك الجديد، وهذا واجب علينا كحركة ان نتفاعل مع كل الاحداث ونتمنى كل الخير للقضية الفلسطينية والسعودية.