• ندوة، قناة الجزيرة مباشر، 07/02/2015، أحمد بحر، المجلس التشريعي الفلسطيني، إنتخابات 2006، أزمة موظفي حماس، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، علاقة حركة حماس مع مصر، محكمة مصرية، لائحة الإرهاب، سيناء، ضد التنسيق الأمني، ضد الرئيس،



    قال أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني في ندوة بعنوان "المجلس التشريعي إلى أين"؟:
    • بدأ التآمر على حركة حماس عندما فازت بأغلبية في الإتخابات عام 2006، ولم يعترف أحد بالإنتخابات، ووضعت الرباعية الدولية شروطا حتى تقبل بالإنتخابات وهي بأن نعترف بإسرائيل ونحترم الإتفاقيات الدولية لتي تمت مع منظمة التحرير، وإخواننا في فتح كان لهم الدور في التآمر عندما كانوا يقولون أنهم هم الأغلبية في المجلس بعد أن إعتقلت إسرائيل كافةنواب حماس في المجلس.
    • حكومة التوافق الفلسطينية لم تقم بأي دور فيما يتعلق بإتفاق المصالحة الذي وقعناها، ولم يجتمع الإطار القيادي لمنظمة التحرير ولم يفعل المجلس التشريعي ولم تصرف رواتب الإخوة الموظفين.
    • النائمون في بيوتهم في رام الله من الموظفين يأخذون رواتبهم أما القائمون على عملهم من الموظفين في غزة لم تصرف لهم الرواتب، ونقول بأن شرعية المجلس التشريعي لا يمكن أن تبقى صامتة على تلك الأمور.
    • نحن أول ما نادينا بالمصالحة لأنها مصلحة وطنية فلسطينية، ونحن نحرص على وحدة شعبنا الفلسطيني، ولكن للأسف أن البنود الأساسية في كافة إتفاقيات المصالة كلها لا تتحقق.
    • تنازلت حركة حماس عن الححكومة من أجل وحدة الشعب الفلسطيني وللأسف لم تطبق بنود المصالحة ولم يجتمع الإطار الفلسطيني، ولم يفعل المجلس التشريعي ولم تقم حكومة الوفاق الوطني التي هي لكل الفلسطينيين بواجباتها، وأختصرت الحكومة على رام الله فقط، وتجهالت غزة.
    • وقعت الفصائل الفلسطينية كافة في إتفاق المصالحة بأن التخابر مع الإحتلال ضد الوطن يعتبر خيانة عظمى ويقدم إلى المحاكمة أمام الشعب الفلسطيني.
    • نريد من وفد منظمة التحرير الفلسطينية أن يأتي إلى غزة ويجلس مع كافة الأطراف الفلسطينية، وأن نضع برنامج كامل ونجلس معا حتى نحل كافة القضايا والمشكلات التي تعاني منها القضية الفلسطينية.
    • رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني ممنوع من دخول المجلس، وأقفلت الأبواب الرئيسة عندما خرج الدويك من الأسر في وجهه ومنع من دخول المجلس قبل 3 سنوات.
    • ما يدور في سيناء هو من تحريك الموساد الإسرائيلي، ونحن وكتائب القسام لا علاقة لنا في الموضوع، وما صدر من محكمة الأمور المستعجلة المصرية ضد حركة حماس مرفوض، وهذا الحكم ظالم لهؤلاء الكتائب، ونطالب الإخوة في مصر بأن يتراجعو عن الحكم وأن يكفوا هؤلاء الإعلاميين الشياطين عن عمليات التشويه للمقاومة.
    • لا بد أن تتوحد الفصائل الفلسطينية من أجل كنس الإحتلال الإسرائيلي، فتح وحماس والجبهة والجهاد وإخواننا في رام الله لا بد أن نتوحد في مواجهة الإحتلال وما يقوم به في القدس وفي المسجد الأقصى.
    • نطالب الإخوة في رام الله بأن توقف كل ما هو تنسيق أمني وتبادل وظيفي مع الإحتلال الإسرائيلي.
    • محمود عباس يقول أن القدس عاصمة لنا وعاصمة للإحتلال الإسرائيلي نقول له لا القدس هي عاصمة لنا فقط لا وجود للإحتلال الإسرائيلي فيها على الإطلاق.