• برنامج ملفات، قناة الأقصى، 19/05/2015، صلاح البردويل، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى ضد مصر، ضد مصر، محكمة مصرية، تهمة التخابر،



    استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية:
    الملف الأول : محكمة مصرية تضم اسماء شهداء قضوا قبل الثورة المصرية بسنوات، واسماء اسرى فلسطينيين مسجونون منذ سنوات قبل الثورة، والتلفزيون السعودي الرسمي يستهزئ بالحكم المصري على الشهداء الفلسطينيين.
    - لا يمكن وصف هذ الاحكام، سوا انها اكام فاشية، وهناك تعمد في الخطأ، وكنا نحذر من هذه الادعاءات ونبهنا القضاء المصري من هذه السخرية السوداء.
    - بالنسبة لحكم المحكمة المصرية على ابناء مصر، فهو شأن داخلي، وبالرغم انه لا حق لقاضي ان يحكم بالظلم على الناس، وقلنا ليس لنا دخل في الشأن الداخلي المصري.
    - كيف سيقفون أمام الله وهم يحكمون على شهيد، ونحن لسنا حزينين على الحكم على الشهداء، والكننا نحزن على الحكم على رموز المقاومة، وكل هذا الحكم هو هجوم على اصحاب المنهج الاسلامي، فنحن لا نريد منهج اسلامي في المنطقة، فهم يحكومن على الاسلام الان، وقد تطور الامر قس بعض الفضائيات المصرية بدأت تناقش نصوص الدين الاسلامي، وان يتهجموا على المبدائ الاسلام.
    - أوليس من العار على قاضي ان يحكم على شهيد (تيسير هناك ضغط علينا ليل نهار لكي لا نقول الابو سنيمة) والذي استشهد قبل الثورة المصرية، اوليس ها حكم فاشي معيب، وهو لن يضيرنا، وهو يريد توجيه رسائل مريض لغيرنا، وهم يحاولون خلخلة عقول الشعوب العربية، ويقولفون لهم اليوم هو العصر الجديد وهو يبغض المقاومة وهو عصر يمجد الاحتلال وعصر يكره القيم، ويمجد الظلم والدكتاتورية والفاشية، وهذا ما يريد قوله هذا القاضي.
    - هناك ضغط كبير علينا كي لا نقول لحقيقة، وقرار القاضي هو سياسي، وهل استدعى القاضي حسن سلامة من سجون الاحتلال وناقشه في الموضوع.
    - تستباح القيم والقضاء والعدل في بلد لا تحترم الديمقراطية، والظلم يهيمن.
    الملف الثاني : تقرير لقناة الجزيرة القطرية يعرض التناقض الفاضح في الأحكام القضائية.
    - كيف لامكانيات بسيطة من حماس ان تخترق كل المعاير العسكرية والمنظقية وتدخل المناقط المصرية لمسافة 500 كم لاقتحام السجون، وهم يعلمون ان الهذا مستحيل وان السجن فتحت لوحدها وخرجت الناس.
    - لماذا لا يقولون الحقيقة، فان مصلحتهم عند اسرائيل حتى تسوقك في الغرب وتثبت حكمك، وقلها ان مصلحتك تشويه اعداء اسرائيل من المقاومة.
    الملف الثالث: شهادة سامي عنان رئيس الاركان السابق المصري، ينفي دخول حماس مصر بأن ثورة 25 يناير 2011.
    - كيف لقاضي ان يحكم بعد هذه الشهادة، وهذا الشخص هو المسؤول عن كل الاستخبارات والمعلومات، ويقول لم يحدث دخول احد من حماس خلال الثورة الى مصر.
    -- لماذا لا يأخذون بشهادته، لان القاضي وضع عصبة على عيناه، ووضع الطين في اذنيه، وقيل له قول، فيقول، وهل هذا قضاء ؟؟
    - وكيف يأتي البعض ويقول نحترم حكم القضاء، وكيف يرضى هذا البعض بان يحكم على شعبه، وكيف ترضى بحكم قضاء فاشل.
    الملف الرابع: اعلامي مصري: العطار ميت اعلاميا ولكنه نشط ميدانيا.
    - انا لا اعلق على الخنازير من مثل احمد موسى، فهو بلا احساس ولا دم.
    - حماس من قبل ابلغت الجهة الوحيدة التي تتحدث معها في مصر، انه لا يجوز الوضع هذا والذي يحدث مهزلة، وقالوا لنا لا تأخذو من هذا الكلام، فهو كلام فارغ.
    - المخابرات المصرية رفعت تقاريها للقيادة اليساسية (حماس لا علاقة لها بما يحدث في مصر، وحماس تحافظ على الحدود، وحماس حافظة على الحدود المصرية في ظل الاوضاع الامنية).

    الملف الخامس: دور مصر في المصالحة الفلسطينية والتهدئة.
    - المصالحة الفلسطينية مجمدة، فمصر لم تتدخل، وهناك استغلال ونهش كبير في جسد الكرامة العربية تحت وطأت ما يجري في اليمن او العراق وسوريا، فاسرائيل تنهش في عظام المقاومة، واين التهدئة التي ترعاها مصر، وهل مصر قادرة على احياء المصالحة، والسلطة ايضا لا تريد ان تسير المصالحة لكي تبقى (ترعى في جسد الشعب والامة) تحت غطاء من هذه الهوجة والزوبعة القائمة في الدول العربية.
    الملف السادس: روحي فتوح في اول رد فعل فتحاوي (ما لنا ومال القضاء المصري! ونحن ننأى بالنفس في التدخل بهذه القضايا وهذا شأن مصري داخلي).
    - لو كان احد اولده الذين حكم عليهم في الاعدام، فهل سيتغر رايه في القضاء المصري؟؟
    - وه يعرف ان من حكم عليهم هما شهداء، فكان عليه ان يفصل بأن المصريين الذين حكم عليهم من الاخوان، فليقون حلال، ويكن للجبن حدود وتحدث بدبلوماسية وكرامة، والدبلوماسية هي اعادة صياغة المواقف بطريقة لا تستفز خصمه.
    الملف السابع: حركة الجهاد الاسلامي، وصفت قرار الحكم المصري بالمسيس، والجبهة الشعبية تصف القرار انه من قبيل الهوس السياسي.
    - هذه دبولماسية والجبهة والجهاد ولم يهاجموا القضاء المصري ولا وصفوا القضاء بالفاسد، وهناك فرق في الماوقف الدبلوماسية المتمسك بالقيم وهنام مواقف غير متمسكة بالقم.