• إستوديو القدس، قناة القدس، 18/08/2015، إسماعيل رضوان، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة القدس، المجلس الوطني، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، علاقة حركة حماس مع مصر، الأونروا، الحصار المفروض على غزة،



    استضاف برنامج "ستوديو القدٍس" اسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس.
    - السلطة الفلسطينية متورطة بالتنسيق الامني والملاحقة الامنية للمقاومين، ونوجه رسالة لكل شريف بالسلطة والاجهزة الامنية، ان ما تقدموه للاحتلال لن يقدم لكم شيء.
    - المجلس الوطني فقد صلاحيته، وويجب اعادة انتخابات المجلس الوطني حسب اتفاقات المصالحة.
    - الاجهزة الامنية من خلال الاعتقال السياسي وتعاونها مع الاحتلال تكمم الافواه ، وان الاعتقال السياسي هو تطبيق لمطالب صهيونية.
    - اعتقال خلية للمقاومة لدى السلطة يؤكد على التعاون الامني بين السلطة والاحتلال.
    - المقاومة حولت الاف الجنود الاسرائيليين الى مرضى نفسيين، والاحتلال الصهيوني اعترف بالانهزامات في معركة العصف المأكول.
    - الوفد لم يغادر القطاع بسبب عدم استكمال الاجراءات الادارية مع الشقيقة مصر وبالخارج ونحن ننتظر استكمال الترتيات الادارية.
    - تواصل حماس وحرص حماس على بناء علاقات مع الدول العربية لان هذه الدول تمثل العمق والحاضة للقضية الفلسطينية.
    - نحن حريصون على علاقات طيبة ووطيده مع الشقيقة مصر ونؤكد مجددا اننا لن ولم نتدخل في الشأن الداخلي المصري والان العلاقة مع مصر افضل عما كانت عليه وهذا يعود بجهد المخابرات المصرية.
    - الحديث عن حدود أمنه بين القطاع ومصر يهمنا ونحن في حماس معنين بذلك.
    خلال فقرة التهدئة والمفاوضات بين حماس والاحتلال .
    نحن في حماس نتعامل مع شعبنا بكل وضوح فكل الحديث عن مفاوضات مع الاحتلال واتفاقيات معه هي مجرد اكاذيب فلا توجد مفاوضات مع الاحتلال الا من خلال البندقية.
    الحديث عن تهدئة مع الاحتلال ووقف اطلاق النار وتثبيته يوجد لها استحقاقات يجب ان تستكمل منها ميناء ومطار ورفع الحصار واطلاق سراح الاسرى وحل ازمات القطاع هذا حق شرعي لشعبنا.
    لايوجد هناك افكار ولا تصورات ولا يوجد اي شيء عن تهدئة فكل الذي يتداول في الاعلام، هو حركة فتح وهي اشاعات تهدف الى تشويه صورة حماس.
    اي طروحات دولية تطرح على حماس بشأن التهدئة هي تدور حول تثبيت وقف اطلاق النار قفط، ولا يوجد هناك اي نقاش حول تهدئة طويلة المدى او شيء اخر.
    الذي شدد الحصار على القطاع هو الاحتلال الصهيوني وضعف السلطة وتقصير الدول العربية.
    خلال فقرة الاعتقال السياسي والتنسيق الامني وقرارات الانروا بتقليص مساعداتها:
    نحن في حماس ندين الاعتقال السياسي الذي تقوم بها الاجهزة الامنية الفلسطينية وهي ضربة في ظهر المصالحة.
    اتسأل اين قررات المجلس المركزي لمنظمة التحرير بوقف التنسيق الامني ونحن نعتبر التنسيق الامني جريمة حسب اتفاقات اقاهرة هو ضربة قاسمة في ظهر المصالحة.
    نحن نرى ان الحكومة الحالية كرست الانقسام الفلسطيني وميزت بين والموظفين ولا تلتفت لمعاناة الموطنين في القطاع وهي فاشلة، ونعتبر ان الحكومة الحالية هي حكومة انفصالية وان السيد عباس خالف الاجماع الوطني وذهب لتفرد بتعديل الحكومة فهو خرج عن كل الاتفاقيات يجب عليه العدول عن التفرد والعودة الى المصالحة.
    بالنسية لموضوع الجنود الاسرائيلين هو ملف من شأن المقاومة فهي التي تقدر المناسب في هذا الملف.
    نحن ننظر بخطورة في موضوع تقليص مساعدات الانوروا، ونحن نعتبر ان هذا يشكل خطورة على حق العودة فهذا القرار هو سياسي بإمتياز.
    ادعاءات الانروا بشأن الازمة الماليه هي اداعات وكاذبه وسياسيه لذا المطلوب من الدول المانحة توفير الدعم المالي للانروا والتقصير في ذلك سيشكل فوضى بالمنطقة والانروا هي من تتحمل مسؤولية تبعيات ذلك ونقول لا يمكن قبول اعذار الانروا بتقصيرات ابناء شعبنا.