• حدث وأبعاد، قناة فلسطين اليوم، 03/09/2015، جميل شحادة، رباح مهنا، منظمة التحرير، المجلس الوطني،


    حدث وابعاد
    قال جميل شحادة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية :
    • الاجواء المناسبة لتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية لم تكن جاهزة، لن يكن هناك على اتفاق تشكيل حكومة واحدة.
    • هناك اوضاع داخلية تستدعي تفعيل هذه المنظمة وتجديدها، هناك مجموعة من التطورات السياسية التي تواجه الوضع الفلسطيني مما يتطلب ان يكون هناك امكانية لتفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية.
    • تأتي هذه الخطوة في اتجاه اصلاح الوضع القائم وعلى ان لا يغلق الباب امام امكانية انهاء الانقسام تفعيل الوضع الفلسطيني، تشكيل مجلس وطني جديد ليضم كافة فصائل العمل الوطني الفلسطيني بما في ذلك حماس والجهاد الاسلامي.
    • اؤكد واقول ان انعقاد هذه الدورة هي لمعالجة الاوضاع الراهنة في منظمة التحرير الفلسطينية ومواجهة التحديدات المستقبلية التي قد تقبل عليها اسرائيل في الايام او الاشهر القادمة.
    • المهم عندنا فكرة انعقاد المجلس الوطني الفلسيني التي ننادي بها منذ عام 2005 وحتى الان.
    • كل الظروف في الساحة الفلسطينية لا تؤشر بان يكون هناك توافق حول كافة القضايا الفلسطينية.
    • تأجل هذا الاجتماع لسنوات وان اقول بشكل واضح بعد المفاوضات الغير المباشرة بين حماس واسرائيل، لا يوجد ولا يوحي بان هناك امكانية بتوافق في الساحة الفلسطينية سريع بما يمكنا من عقد مجلس وطني توحيدي.
    • نقول بشكل واضح من خلال عقد هذه الدورة ونتمنى من الجميع بان يتحمل مسؤوليته بان تتخذ قرارات واضحة باتجاه فتح الباب امام المصالحة وامام انهاء الانقسام وامام الحرص مشاركة كل الوطني الفلسطيني من خلال قرارات واضحة، انا واثق تماماً بان ذلك سيساعد على على التهيئة لعقد مجلس وطني بالمواصفات التي نتمناها.
    • اعقتد ان غياب انعقاد المجلس الوطني وغياب المؤسسات الفلسطينية وتفعيلها وتجديدها هي احد الاسباب التي جعلت دور منظمة التحرير الفلسطينية يتهمش لدور مصلحة السلطة الفلسطينية.
    • نتمنى من الجميع ان يشارك، ونتمنى ان تكون دورة عادية وليس من أجل انتخاب لجنة تنفيذية فقط، وانما لوضع برنامج ورأيا سياسية، ومراجعة الثغرات التي حصلت خلال المرحلة السابقة.
    • يجب ان تتحمل منظمة التحرير مسؤولياتها في المرحلة القادمة.
    • يجب ان يكون هناك قرار واضح ليس فقط باتخاذ اجراءات لانهاء الانقسام وتحقيق المصالحة الفلسطينية واستكمال دور وحضور ومشاركة الاخوة في حركة حماس والجهاد الاسلامي في مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.
    • لا اعتقد بان مطروح شيء بشكل جدي على السلطة الان ولا على منظمة التحرير الفلسطينية المفاوضات توقفت ولا يوجد هناك على ما يؤشر على استأنف المفاوضات الا ما ذكر نتنياهو يعني مفاوضات من نقطة الصفر ومبنيه على اساس الاعتراف في الدولة اليهودية، وهذا مرفوض.
    • لا يوجد مشروع سياسي محدد للعودة الى المفاوضات وانما المطروح هو مزيد من الاستيطان ومزيد من الاعتداءات مزيد من التعدي على حقوق شعبنا مزيد من الاعتداء على اهلنا وشعبنا في مخيمات سوريا ولبنان من اجل المساس في الهجرة.

    قال رباح مهنا عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، غزة :
    • في مواقفنا ورأينا ننطلب من حقيقة اعتقادنا وقناعتنا بان منظمة التحرير هي اهم انجاز لنضال الوطني الفلسطيني الحديث.
    • الممثل الشرعي في الوطن والشتات هي منظمة التحرير.
    • اعتقد في انعقاد المجلس الوطني في 14 و 15 بهذه الطريقة التي اراد ابو مازن ومن معه يرضوا في هذه الشرعية.
    • ابو مازن بعت لنا عزام الاحمد على بيروت يبلغنا انه يوجد قرار انعقاد المجلس الوطني.
    • تحدث ابو مازن ومن معه مكان انعقاد المجلس في رام الله .
    • هل يعني ان انعقاد المجلس في رام الله له هذا المردود السياسي، التي يريدها الاخ ابو مازن وفريقه.
    • هل معقول ان نعقد مجلس وطني بعد اكثر من 20 عام.
    • ندعو الى ان يكون هناك مجلس وطني توحيدي.
    • نحن نعتقد ان من يحضر ويدعو المؤتمر في 14 و 15 بهذه الطريقة يريد ان يخدش الشرعية ويريد ان تتراجع منظمة التحرير.
    • بنسبة لتأجيل الى انعقاد المجلس الوطني يتحمل المسؤولية قيادةو المنظمة وبذات الرئيس.