-
Video: قناة القدس، بلا تردد، مصطفى البرغوثي، طلال عوكل، سهيل الناطور، الأثار السلبية لعدم تحقيق المصالحة،

- بلا تردد، قناة القدس، 01/06/2016، مصطفى البرغوثي، سهيل الناطور، طلال عوكل، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، تهويد الضفة، ضد أوسلو، مقاطعة إسرائيل، مع المقاومة الشعبية، ضد التنسيق الأمني،
برنامج بلا تردد
حول ترتيب البيت الفلسطيني، انجازو استحقاق المصالحة، ووحدة الصف الفلسطيني، بلا تردد نحو تلبية وأمال واحتياجات الشعب الفلسطيني،" الاثار السلبية لعدم تحقيق المصالحة الفلسطينية":
ابرز ما جاء ضمن برنامج بلا تردد
الضيوف :
سهيل الناطور مدير مركز التنمية الانسانية في بيروت:
مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية :
طلال عوكل الكاتب والمحلل السياسي :
قال سهيل الناطور مدير مركز التنمية الانسانية في بيروت:
• سياسية الاسرائيليين ان يكسرو ما بين الضفة وغزة، ربما كان من اهم النقاط التي كان المفاوض الفلسطيني في اسلو رغم رفضنا لاسلو، كان هناك نقطة مهمة بالقول ان وحدة الاراضي الفلسطينية الضفة والقدس غزة معاً .
• الان انشقت الى جزئين والاسرائيلي استثمر فيها بشكل هائل بما يزيد من سلبيات الواقع الفلسطيني.
• النقطة الاولى الفصل ما بين الضفة وغزة والنقطة الثانية حكم الواقع الاداري لكل منطقة فرض نوع من الاداراة.
• هناك يوجد اداراة تحت الاحتلال سواء الاحتلال المباشر كما يحصل في الضفة الغربية او بالحصار.
قال مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية:
• المستفيد الاكبر من استمرار الانقسام هي اسرائيل، لان الانقسام يحول جزء كبير من الطاقة الوطنية، من طاقة ضد العدوان والاحتلال الى طاقة صراع داخلي.
• كل المشروع الصهيوني الان قائم على تهويد الضفة الغربية بما فيها القدس، باساليب مختلفة، وتهجير السكان بظروف صعبة.
• العقبة الرئيسية في وجه الوجود الصهيوني هي الوجود الديمغرافي فلسطيني، عندما تفصل غزة عن الضفة الغربية، أنت تشطبي ثلث المعادلة الديمغرافية 34% من الوجود السكاني الذي عدد 6 ملايين فلسطيني مقابل 6 ملايين يهودي اسرائيلي.
• للاسف جزء كبير من الطاقة النضالية الفلسطينية بدل ان يكون التنافس والتنافس الديمقراطي موجود بدل ان يكون التنافس في الكفاح والحرية، يصبح التنافس على سلطة كلها تحت الاحتلال.
• الاسباب التي تحول من دون إزالت الانقسام والاصراع في المصالحة رغم اكثر من اتفاق، وتقسم الى جزئين، جزء داخلي وجزء خارجي، الجزء الخارجي هو ان هناك قوى خارجية باستمرار تعمل و تلعب دور ضد انهاء الانقسام، وعلى رأسها اسرائيل وليس فقط اسرائيل، الولايات المتحدة وبعض الاطراف الدولية وبعض الاطراف الاقليمية التي تغذي باستمرار هذا الانقسام، والسبب الداخلي هو مهم جداً ان هناك مجموعات مصالح لها مصلحة في تغيب النظام الديمقراطي الفلسطسيني، وإزالت المجلس التشريعي.
• مجموعة العوال هي التي تؤدي الى تعطيل ما تم الاتفاق عليه، في نقطة يجب ان لا نهملها ما هي طبيعة النظام السياسي الفلسطيني وكيف تأثرت.
• جوهر الازمة الذي نعيشه اليوم الاساسية اننا كفلسطينيين بحاجة الى برنامج ورأي سياسية جددية.
• الحقيقة المرة ان اسرائيل نجحت في الهاء الجميع بسلطة الحكم الذاتي بحسب اتفاق اسلو، لأن ما نجده في غزة والضفة ما هو الا حكم ذاتي ولكن السلطة الحقيقة للاحتلال، بتالي الانشغال الذي حصل بموضوع السلطة رغم وجود الاحتلال هذا ما يجب مراجعته.
• انهاء الانقسام سيساعدنا على خلق القوى اللازمة لرفع وكسر هذا الحصار.
• الوضع الفلسطيني وصل الى مفترق طرق.
• يجب ان تحدث ثلاثة اشياء :
• اولاً: دعم المقاومة الشعبية فعلاً وليس بالكلام .
• ثانيا: دعم حركة المقاطعة ودعم العقوباب على اسرائيل وهي حركة ناهضة ورائعة نحن نتقدم فيها بصورة ممتازة.
• ثالثا:وقف التنسيق الامني بكل اشكاله، لم يتغير الحال طالما الاحتلال لم يدفع تكاليف اكثر من المكاسب التي يحققها.
قال طلال عوكل الكاتب والمحلل السياسي:
• اقول لو حصلت المصالحة لن تكون بدون ثمن، علينا ان نعمل ان اسرائيل لن ترفع الحصار، وربما تأتينا بعدوان اوسع لان مصلحتها في بقاء هذا الانقسام .
• نحن نشعر الان انها تتبلور لدينا مجتمعان سلتطان مجتمعتان.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى