• كلمة مباشرة, قناة فلسطين اليوم, 18/1/2017, الجهاد الإسلامي ضد السلطة, التحريض الإعلامي لقناة فلسطين اليوم, خالد البطش, ضد الأجهزة الأمنية, الإعتقال السياسي في الضفة, سجون السلطة, الاسرى في سجون الأحتلال, التنسيق الأمني, السيد الرئيس لوفق الإعتقالات, رئيس الوزراء لوقف الإعتقالات, رؤساء الأجهزة الأمنية لوقف الإعتقالات,

    مؤتمر صحفي لحركة الجهاد الاسلامي حول اخر التطورات بقضية الاسرى في سجون الاحتلال والذي عقدته أمام مقر الصليب الأحمر بغزة
    قال داود شهاب مسؤول مكتب الإعلامي لحركة الجهاد
    • نحذر من المخطط الإرهابي الذي يتعرض له الأسير أنس جرادات المعزول انفرادياً منذ سبعة شهور, ومن الاستفراد بالأسرى الفلسطينيين في ظل تراخي المنظمات الدولية والمؤسسات الحقوقية عن القيام بواجبها ودورها تجاه الأسرى الفلسطينيين.
    • نحمل سلطات الاحتلال كامل المسؤولية عما يجري بحق الأسير المجاهد أنس جرادات وإخوانه الأسرى المرضى , معتبرةً سياسية الاحتلال بالجريمة والعدوان الصهيوني الواضح.
    • إن العدوان بحق الأسرى هو حلقة من مسلسل عدواني لا ينفصل عن الحرب الشاملة التي تنفذها "إسرائيل" ضد الشعب الفلسطيني أينما وجد، الأمر الذي يحتم على قوى المقاومة الفلسطينية اتخاذ كل الوسائل الممكنة للرد على العدوان وحماية الأسرى من التغول الصهيوني، وأن تصاعد الهجمة الصهيونية ضد شعبنا وأسرانا سيؤدي إلى مواجهة مفتوحة مع الاحتلال .

    • تؤكد الحركة على دعمها دعمنا وأسنادها للأسير أنس جرادات وللخطوات النضالية المشروعة التي قرر خوضها، معلنةً تأييدها التام للخطوات التي أقرتها الهيئة القيادية لأسرى حركة الجهاد الإسلامي في السجون الصهيونية لإسناد أخيهم القائد أنس جرادات وهي خطوات نضالية مشروعة.
    • نطالب المؤسسات الدولية وفي مقدمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر إرسال فريق طبي مختص للكشف على الأسير أنس جرادات ومعرفة سبب المرض وماهيته وعلاجه.
    • ندعو جماهير شعبنا لأوسع حملة دعم وإسناد لأسرانا الأبطال ، ولأن تبقى جذوة التفاعل مع هذه القضية مشتعلة ، ونهيب بكل المؤسسات الوطنية المساندة للأسرى بالتحرك الفاعل وأن تبقى هذه القضية قضية إجماع وطني .
    • نطالب بالإفراج عن الأسرى المحررين المعتقلين لدى الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية، ليأخذوا دورهم في الدفاع عن إخوانهم وزملائهم.

    خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي
    حول المعتقلين لدى الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية
    • من دواعي الاسف ان تحدث اليوم عن ازماتنا واهلنا يواجهون الاقتلاع من الاحتلال في ام الحيران، فماذا نفعل بالاجهزة الامنية التي لا تراعي ذلك، وتواصل اعتقال ابناء الجهاد وحماس وبعض الفصائل، ونعلي صوتنا من اجل وقف هذه السياسة غير السؤولية من بعض الاجهزة الامنية.
    • ارسلنا رسائل بالامس لبعض المسؤولين في الاجهزة الامنية في الضفة الغربية والى مكتب الرئيس ولبعض المقربين هناك من اجل وقف هذه الحملة.
    • نرسل رسالة الى الأخ الرئيس والى رئيس الوزراء رامي الحمد الله وقادة أجهزة الأمن ان يتوقفوا عن هذه السياسة وان يعيدوا النظر لان هذه السياسة لا تساهم الا بتعميق الأزمة الداخلية وتدخل الجهاد الاسلامي في اتون الازمة الداخلية.
    • الجهاد الاسلامي يعمل على التخفيف عن الناس وليس ان يصبح مستهدفة من هذه الأجهزة لتعطل دوره في رعاية الهم الوطني والوحدة والمقاومة.
    • بيننا وبين الاخوة في السلطة والاجهزة الامنية لغة حوار، ولا نريد ان يكون بيننا حالة من الصدام، وسنحرص على الحوار ولن تنقطع ونامل ان ننجح في اطلاق سراح الشيخ نذير نصار وان تتوقف هذه الحملة الأمنية عن ابناء الجهاد الاسلامي وغيرهم.