• برنامج بلا تردد, قناة القدس, 8/2/2017, المصالحة, ترتيب البيت الفلسطيني, الإنتخابات, الإنتخابات المحلية, إنهاء الإنقسام, الجهاد الإسلامي, الشخصيات المستقلة, ياسر الوادية, خالد البطش,

    ابرز ما جاء في برنامج بلا تردد
    قال خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي :
    • قرار اجراء انتخابات محلية لم يكن ضمن توافق وطني يجب ان نسجل ذلك اولاً ، الا ان اجراء الانتخابات دون ان تتم في الضفة وغزة وبتوافق يعني هذا تكريس انقسام.
    • حركة الجهاد الاسلامي قالت اليوم ان الاولوية ليس اجراء انتخابات محلية بل اعادة تركيب البيت الفلسطيني الداخلي لاستعادة الوحدة الوطنية واستعادة منظمة التحرير الفلسطينية على اسس اتفاق القاهرة 2005/2011 .
    • لكن عندما قبلت بعض القوى في الفترة الماضية اجراء الانتخابات اعتقد انها لم تتم الجميع يعلمها.
    • يجب ان نذهب باتجاه استعادة الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام واعادة مشروعنا الوطني ومنظمة التحرير الوطنية على اسس اتفاق القاهرة 2011 /2005.
    • لا يمكن اجراء الانتخابات اليوم من دون موافقة حركة حماس عليها، مثلاً هذا الشيء يكرس للانقسام وسوف يزيد من شق الخلاف الوطني.
    • نحن لا نريد انتخابات محلية تكرس واقع الانقسام بل نريد الاهتمام الاولويات بان تكون اتجاه الوحدة الوطنية وليس مزيد من التكريس.
    • عندما يقال ان القضاء في غزة غير مؤهل، مع ان انتخابات 2005 كانت مرجعية البت في القضايا الانتخابية منذ البداية، ونحن عندما اتفقنا في القاهرة عند انشاء محكمة قضايا الانتخابات، اتفقنا ان تشكل المحكمة بتوافق ثم يصدر مرسوم رئاسي.
    • لا اريد ان اقول ان الهدف كان منذ البداية اجراء انتخابات في الضفة الغربية فقط، لا اريد ان اسيء الظن في هذا الكلام ولكن اقول، ان القرار الراهن يعني سيتم اجراء انتخابات في الضفة الغربية فقط دون قطاع غزة لا نه اتخذ القرار بإجراء انتخابات محلية في غزة والضفة اليوم دون توافق ودون تهيئة .
    • اذا حصل انتخابات في الضفة الغربية فقط فيعني هذا اننا دخلنا في واقع انقسام جديد.
    • نحن لا نقلل من اجراء انتخابات محلية في الارض الفلسطينية.
    • يجب ان تجرى كافة الانتخابات العامة مجلس وطني وتشريعي ورئاسي.
    • الانتخابات اليوم مهمة ولكن ليست اهم من الوحدة الوطنية.
    • اجراء الانتخابات المحلية لن يغير من الواقع شيء.
    • يجب ان يفهم الجميع بان ترامب قادم من اجل ان يدفع الناس المال لذلك انصح الرئيس ابو مازن بضرورة عقد لجنة لاطار القيادي الموحد، وان يتخذ قرار بأنهاء الانقسام والشراكة الوطنية واعادة بناء المشروع الوطني.
    • نحن نريد وحدة وطنية وليست من باب المناكفة او شراكة في السلطة ولكن حتى نواجه العدو ونحقق اهداف شعبنا في الحرية والاستقلال.
    • اسرائيل موجودة وتوسع من عدد وحداتها الاستيطانية والقدس يهود والعالم العربي انتقل اليوم الى دور الصديق مع اسرائيل ، واصبح الفلسطيني لا يدخل بعض الدول ولكن يدخلها قادة صهاينة.
    • الرئيس ابو مازن اليوم امام منعطف تاريخي ننصحه بانها الانقسام ننصحه باستعادة الوحدة الوطنية.
    • الرئيس ابو مازن هو مفتاح الحل ويمكنه ان يكون مفتاح استعادة الوحدة الوطنية.


    قال ياسر الوادية عضو الاطار القيادي لمنظمة التحرير :
    • نحن باسم تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة في قطاع غزة والضفة الغربية وكل دول الشتات أكدنا مراراً ان تأكيد المصالحة أولوية وطنية ويجب على الجميع الإلتزام، بدايتا من الرئيس ابو مازن مروراً بالحكومة والقوى والفصائل الوطنية والإسلامية وخصوصاً حركتي حماس وفتح.
    • نحن نقول ان انتخابات البلدية ليست المدخل الجدي والحقيقي لا نهاء الانقسام .
    • نحن مع انتخابات رئاسية وتشريعية وبلدية ومجلس وطني، اذا اردنا الحديث عن الديمقراطية وان الشعب هو مصدر السلطات على الجميع ان يلتزم بهذا المبدأ.
    • لا يمكن ان يكتفي بأخذ انتخابات عام 2006 ونحن في 2017، كف استهزاء بدماء الشعب الفلسطيني، ونقول بكل صراحة لا نريد لا اجتماعات ولا حوارات وقد اعلنا موقفنا بشكل واضح.
    • لن نكون شهد زور .
    • على كافة القوى والفصائل الوطنية الفلسطينية والاسلامية ان نبدأ بخطوات عملية على الرئيس محمود عباس بأن يبدأ بخطوات فعلية، وعلى حركة حماس التجاوب لهذه الخطوات.
    • المطلوب بالفعل هو العمل التوافقي وبناء منظمة التحرير لتشمل كل الفلسطيني بعيد عن المناكفات، من يريد ان يوصل هذه المعلومات الى الرئيس بطرق مختلفة وخلال 48 ساعة او 24 ساعة وترى تصريحات سواء من غزة او من الدوحة او من رام الله هذا لا يخدم.
    • المطلوب ان يتم المراجعة الكاملة والخطوة الاولية بأن نبدأ باجتماع الاطار القيادي لمنظمة التحرير وان ننفذ ما تم الاتفاق عليه في 2005.
    • غزة دفعت الثمن خلال 3 حروب، وذلك بسبب الانقسام.
    • مطلوب من الرئيس محمود عباس البدا في المصالحة والتشاورات.