- لقاء خاص، قناة الأقصى، 14/04/2013، محمود العجرمي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، حسن خريشة، النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، نجاة أبو بكر، عضو مجلس التشريعي الفلسطيني، إستقالة سلام فياض، ضد سلام فياض، ضد الرئيس،
محمود العجرمي.
- فياض كان متهم باستقطاب بعض قيادات فتح وبالتاثير على تساك وتوازن فتح السياسي والتنظيم وهو لم ينجح، ومن قبله حتى فتح تأثرت بمجريات ونتائج اوسلو.
- الكرة بملعب الرئيس محمود عباس في البدء بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية لاستعادة الوحدة اذا ما كان جادا.
- ليست المشكلة في شخص سلام فياض فبالامكان ان يأتي شخص اخر مكانه.
- كان من الأولى على الاشخاص الذين لا يريدون سلام فياض بالذهاب الى المجلس التشريعي والذي لم يصادق على هذه الحكومة الغير شرعية.
- كيف سيكون الرئيس محمود عباس رئيس للوزراء وهذا يعارض القانون الأساسي الفلسطيني.
- لو كان هناك موقف جدي من الرئيس محمود عباس لكان علنا الذهاب الى بناء ودمقرطت منظمة التحرير الفلسطينية لانها الرأس الذي يوحد هذا الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج.
- ول تعمقنا النظر في القرار باعتماد فلسطين دولة صفة مراقب والذي يعتبره الرئيس انتصار، بل هو كارثة على الشعب الفلسطيني لانه يلغي كل قرارات الشرعية المتعلقة بالشان الفلسطيني، لانه يتحدث عن بناء دولة على 22% فقط من فلسطين وهذا نقيض لقرار 181 الذي يعطينا ضعف هذه المساحة وهي 44%.
- هناك محاولات لرمي الكرة وتمييع المواقفف، فيجب ان تكون الحكومة القادمة حكومة وحدة وطنية وتمثل الشعب الفلسطيني أو ان يقف الشعب الفلسطيني بوجه اي حكومة أخرى وتكرر العمل مع الاحتلال الاسرائيلي ووضع كل اوراق الشعب الفلسطيني في السلة الأمريكية، والكرة في ملعب الشعب الفلسطيني.
- المشكلة في الذين غادو المربع الوطني ويتعاونون مع الاحتلال وفي قبول حكومة لا تحترم القانون الاساسي الفلسطيني.
حسن خريشه النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني
• اعتقد اذا كان الذي حصل هو محاوله ترقيعيه فغداً او بعد غد ستتدخل اطراف اخرى من اجل المصالحة وتكليفه مره اخرى، اما اذا كان الرئيس محمود عباس خضع للضغوط الفتحاويه فعليه ان يذهب مباشره لتنفيذ اتفاق المصالحة
• ان قضيه الاستقاله قضيه خلافات شخصيه اكثر منها خلافات سياسيه لانهم جاءو نتيجه عمليه اصلاح امريكي واسرائيلي في عام 2003 وبالتالي لا خلاف بينهم حول السلام الاقتصادي او المفاوضات او ما شابه وبالتالي الخلاف خلاف شخصي واستعاده كرامات
• الذي طرح الرئيس محمود عباس ليصبح رئيس للوزراء هو اتفاق سياسي ما بين القطبين الاكبر في الساحة الفلسطينية فتح وحماس باتفاق الدوحة وبالتالي نحن ندرك ان هناك مخاطر تتعارض بشكل او باخر مع القانون الاساسي لكن يمكن تعديل القانون الاساسي بنفس الطريقه التي عدل فيها القانون الاساسي عام 2003 عندما تم استحداث منصب رئيس الوزراء، واعتقد ما دام هناك اتفاق سياسي يمكن تمريره في المجلس التشريعي على اعتبار ان فتح وحماس يشكلون 95% من المجلس التشريعي الفلسطيني
خلال اتصال معها قالت نجاة ابو بكر عضو المجلس التشريعي عن حركة فتح
نعم قنا نحن اننا لا نريد هذه الحكومة واشهرنا المعارضة بهذه الحكومة ليس باننا نكره او نحب ونحن قيمنا الامور ووجدنا قضاية كثيرة تجتح الحكومة منها قضاية اقتصادية واجتماعية.
منذ اربع سنوات ونحن نقاتل قتال كلامي ولكن نظراً لغياب المجلس التشريعي كان هناك سيطرة من قبل حكومة سلام فياض.
غياب المجلس التشريعي ادى الى تخثر في الحالة السياسية في الساحة الفلسطينية وما نتج عن هذه الحالة تمدد في الدفاع عن سلام فياض حيث كان يتلقون منه اموال بدل مهمات بشكل طائل وكان يقول ان له دائق مالي وكان في المقابل يصرف الملايين على فئة.
نقول اننا بحاجة الى تفعيل المجلس التشريعي واعادة الاعتذار الى منظمة التحرير الفلسطينية.
هناك ثوابت يجب ان يتم التفوض عليها واستقالة سلام فياض اكبر كرة في ملعب حماس وعليهم الان الذهب الى اجراء المصالحة.![]()