• لقاء خاص, قناة الغد العربي, 13/6/2017, سمير مشهراوي, دحلان, شؤون دحلان, أنصار دحلان, ضد الرئيس, التيار الإصلاحي, دحلان حماس, حماس دحلان,

    حول الاجتماع بينه وبين حركة حماس في مصر
    ابرز ما قال سمير المشهراوي القيادي في حركة فتح:
    • الوضع الفلسطيني من سيء الى اسوء يترددا.
    • الذي يحركنا واقع وطن وشعب يذبح من الوريد الى الوريد.
    • يحركنا حجم الهوان الذي اوصلتنا له القيادة الفلسطينية، يحركنا حجم الفقر والجوع والهوان الذي يعيشه شعبنا في كل مكان بما في ذلك في قطاع غزة وحجم الحصار وانعدام الافق امام جيل بأكمله .
    • يحركنا ان هناك محاولات لأشغال الناس واغراق الناس في مشاكل يومية، وعشرات الاف الشاب معدومين الافق والمستقبل يبحث عن سفر ومستقبل وامل بالحياة.
    • يحركنا حجم البلاد الوطنية الذي اوصلنا اليها منطق التاجيين الذي تمارسه القيادة الفلسطينية، ما رفق اضراب الاسرى على سيبل المثال.
    • لا يجوز ان نرتهن لمزاج شخص في موضوع المصالحة الفلسطينية وقت ما بده يصلح بصير صلح وقت ما بده ما بصير .
    • قررنا ان نغادر مربع العجز والهوان وان نتلقى لاقتحام الصعاب مهما كلفنا ذلك من ثمن.
    • يمكن شخص مثل حكاية عايش في الامارات اهل الامارات كانوا فرسان وكانوا عرب محترمين احتضنونا واحسن استقبالنا استطيع القول انني عايش في الامارات ومرتاح، الاخ محمد دحلان عايش في الامارات ومبسوط ومرتاح ومش ناقصه أي شيء ، ولكن اذا ارت ان تتعامل مع مناضلين افنوا عمرهم في مظاهرات شبابهم وفي المعتقلات في السجون الاسرائيلية نعم هذا الذي يجذبنا.
    • نحن لا يمكن ان ننسلخ عن شعبنا، هذا هو الذي يحركنا اولاً .
    • ثانياً : :من نحنو نحن نمثل تيار وطني وتيار في حركة فتح ديمقراطي اصلاحي يمتد على مدار الارض ومشاركها.
    • اسرائيل انزعجت من لقاءاتنا في القاهرة.
    • العدو يعرف تماماً ان قوتنا تكمن في وحدتنا وبتالي يزعجه هذا الامر من يريد ان يصطف الى جانب لبرمان فالذي ينزعج ويشرب البحر.
    • نحن تداعينا ووجدنا ان هناك رغبة مماثلة لدى قيادة حماس التي تسلمت زمان الامور في قطاع غزة وعلى رأس الوفد كان الاخ يحي السنوار التقينا وعقدنا عدة اجتماعات وكان اخرها امس وكانت جلسة وداع.
    • تخفيف معاناة الناس عدف تفاهماتنا مع حركة حماس.
    • نريد ان نتطلع للمستقبل ولا نريد ان ننكأ الى جرح الماضي.
    • التفاهمات بيننا وبين الاخوة في حركة حماس يجب ان تبدأ ضمن رؤية وطنية تستند الى مفهوم وطني والى برنامجنا الوطني القاضي بإقامة دولة فلسطينية مستقل في الرابع من حزيران عام 1967 والقدس الشرقية عاصمة لها وحق عودة اللاجئين.
    • نحن اقرينا ان نعتمد وثيقة الاسرى وهي وثيقة الوفاق الوطني وهذه عليها اجماع وطني وثيقة القاهرة والاجماع الوطني الذي يجب ان نستند اليه في تفاهماتنا بالمعنى الوطني والسياسي.
    • لم اعد مطمأن انه لا يوجد خلافات في ظل السياسة التي تمارسها وتتبعها القيادة الفلسطينية الحالية ان بت اخشى ان هذا المسلسل ملهى هنا وملهى هناك واستهداف لغزة والاعتداء على رواتب الناس وحقوقها حتى على رواتب الشهداء ومستحقاتهم ومستحقات الاسرى واغراق الناس في حالة من الاحباط ربما كل هذا مقدمات لتمرير مشروع سياسي مشبوه ينتقص من حقوق شعبنا حتى في هذه الحدود التي تعتبر حدود دنيا عند كل الفصائل.
    • نحن مقبلين على تأدية واجب وطني نعطي فيه امل لناس نستطيع ان نغير ونخفف على شعبنا في غزة وفي لبنان وفي القدس وفي أي مكان هذا واجبنا أكدنا فيه على الثوابت منذ البداية وهذه سادة معظم حوارنا مع قيادة حركة حماس بصراحة.
    • هناك نوع من السحيجة سوف تذهب الى ابو مازن وتقل له الحق دحلان اتفق مع السنوار انت في داهية.
    • نحن جاهزين لنكون وقود لأي اتفاق قادم بين حركة حماس وبين ابو مازن ونقول لأبو مازن بالفلسطيني جاهت الله عليك روح اتفق مع حركة حماس ونجلس على الطريق ونسفق لهذا الاتفاق.
    • ابو مازن اصبح يتصرف ضمن حالة من التضليل ومن الهوس اصبح مقتحمين مكتب نواب في المجلس التشريعي الامن الوقائي في رام الله اعتداء على كل الاعراف القانونية من اجل الارتباك.
    • انا جاهز من اجل ان اقدم رأسي وروحي قربان لهذا الاتفاق .
    • لا يتوجد أي اسرار في حواراتنا مع حركة حماس.
    • الهدف الاساسي لنا هو اعادة الاعتبار لقضيتنا وكفاح شعبنا.
    • اتمنى ان يكون الاجتماع القادم مع حركة حماس في قطاع غزة.
    • نحن بدأنا طريق ليست سهلة وستكون صعبة هناك مزايدين ولكننا عاقدين العزم على ان نمضي ونعطي امل لشعبنا واعتقد ان وفد حركة حماس الذي التقيناه 4 مرات لديه من الاستعداد والاريحية والجو الايجابي اتجاه وطني واحد يغتصب.