-
فيديو: قناة الميادين، برنامج في الميادين، أحمد جبريل، الثورة السورية،

- برنامج في الميادين، قناة الميادين، 26/04/2013، أحمد جبريل، الأمين العام للجبهة الشعبية القيادة العامة، الثورة السورية، معمر القذافي، مع النظام السوري، الأزمة السورية، ضد الوحدة الوطنية، ضد إنهاء الإنقسام،
قال أحمد جبريل الأمين العام للجبهة الشعبية القيادة العامة:
• أعرف جيداً أن البعض قد يتضايق من صراحتي ولكن يعذرني هؤلاء البعض سواء كان يعرفني او لا بأنني لم أمتهن مهنة السياسية، لأن السياسية كحرباء تغير لونها حسب الظروف المحيطة بها، حملت السلاح وعمري 19 عاماً وأنا وحيد لأسرتي وحتى اليوم وانا في نفس هذا الموقع.
• نحن ليس لنا علاقة في الطائرة دون طيار التي أسقطتها إسرائيل قبالة شواطئ حيفا، هذه الطائرات هي تحمل كاميرا وأرسلت بالتأكيد معلومات قيمة عن ميناء حيفا والمنطقة الشمالية قبل أن تسقط.
• العدو الإسرائيلي يتخذ ذرائع متعددة في حال قيامه في أي عدوان، ولكن عدوانه الأن على لبنان مستبعد وليس في مصلحته ونحن نتمنى أن يفتح العدو الإسرائيلي جبهته مع لبنان أو سوريا لتنكشف اللعبة أكثر وأكثر وينكشف عملاء الصهاينة وأمريكا ويكونوا واضحين كل الوضوح.
• أنتم تعلمون أننا نحن والأخوة في حزب الله وسوريا تتعرض منذ سنوات إلى حملى إعلامية وسياسية وعملية وسوريا نرى التأمر الدولي الذي إستهدفها وكلهم كانوا يقولون أنهم مع الشعب السوري وفي الحقيقة القصة معاقبة سوريا لإعتقادهم أن سوريا كدولة وكيان ووطن إذا دمر يعني أنها وساطة العقد للمقاومة مع لبنان وإيران ومستقبلاً مع العراق ولذلك كانت المؤامرة على سوريا، وعندما ينكشف هذا الأمر ويشعر الإسرائيلي والأمريكي أن هذه المؤامرة الداخلية قد فشلت التي غذاها في أمواله وأموال الخليجيين والتكنولوجيا الأوروبية والأمريكية لهؤلاء المسلحين العصابات التي إستهدفت الوطن سوريا، يمكن أن يفكر الإسرائيلي أن يدخل نجدة لهؤلاء كما يحصل الأن على حدود الجولان التعاون ما بين المسلحين والإسرائيليين تعاون لوجستي وأمني وضباط إرتباط.
• لدينا معلومات ونحن نشاهد هذه اللقاءات التي تتم ليدنا عيون على حدود الجولان ونرى العلاقات اليومية وتقديم التموين والأكل والعتاد والذخائر، وطلبوا منهم أن يكون ضباط إرتباط مزودين في أجهزة لاسلكية يتواصلون مع بعضهم البعض الأن هم موجودين في قرية البريقة وبير عجم، تبعد عن السياج الحدودي 20 متر والدورية الإسرائيلية تمر أمامهم ويسلمون على بعضهم كأصدقاء.
• هؤلاء يمثلون جيش لحد، وعندما شعروا أن جيش لحد في سوريا لم يستطع خلال سنتين في تحقيق الأهداف لا نستبعد تدخل خارجي مستور من خلال اسرائيل أو الأردن أو لبنان.
• إستمرينا فيموقفنا المبدئي ولم تستطع الظروف رغم قسوتها وشدتها وإرهابها علينا سواء من العدو الصهيوني أو الدول الكبرى مثل أمريكا، وأنتم تعلمون أني إصبحت المطلوب الأول في أمريكا وأوروبا بعد حادثة لوكربي.
• ليس لنا علاقة في موضوع لوكربي لا من قريب ولا من بعيد، ومحامي العقيد القذافي في المحاكمة التي تمت في إسكتلندا إتهمنا وحاولت الصحافة أن تجري معي لقاءات تقول أن حليفك السابق القذافي يتهمكم وراء هذا العمل فكان جوابي هذه مؤامرة إسرائيلية ليبيا ليس لها علاقة ولا علاقة لنا في هذا الموضوع، والأحكام التي حكم عليها بعض الليبيين هي ظنية، تمت عملية لوكربي في ظل إشتعال الإنتفاضة الأولى وهذه الإنتفاضة عملت تحول شعبي وجماهيري في العالم بأسره، وبدأت قضية فلسطين تأخذ حيز كبير، وبعض الأوروبيين والأمريكان بدأوا يتعاطفون مع القضية الفلسطينية والعدو أصبح محرج لأنه يواجه أطفال ونساء وشيوخ ويقتلهم.
• حاولت من خلال علاقتي المتينة مع معمر القذافي أن أسأله كنت أقول له أن قضية السيد موسى الصدر عقبة أمام تحسين العلاقات بينك وبين الوضع في لبنان والأخوة في حزب الله، وحركة أمل ونبيه بري وقلت له أن هذا يقربكم أكثر من إيران، كان ينكر لي إنكار كامل هذا الموضوع كنت أقول له أننا مستعدين أن نساعدك، قلت له حادثة حرب الردة في التاريخ نقى القذافي هذا الموضوع جملة وتفصيلاً، للأسف بعد فترة معينة حاول بعض الناس في قيادات منظمة التحرير الفلسطينية أن يقولوا للأخوة في لبنان ونبيه برى أن القيادة العامة هي من قامت في هذا العمل، أوضحت لهم أن هذا الموضوع باطل.
• الأن بين أيدي القضاء ثلاثة من أهم الناس الذين كانوا حول العقيد القذافي وهم يتسطيعون إن كان لديهم معلومات أن يدلوا بها، هل الليبيين الأن الموجودين سيكونوا صادقين ويقولوا الحقيقية.
• نحن لا نخاف أي حرب ونقول لإسرائيل مستعدون للمعركة لدينا أسلحة وقواعد في كل مكان و القيادة العامة موجودة في بيروت وشمالها والبقاع لدينا فيه مواقع حتى قريبة من بحيرة سلطان يعقوب، حاولوا محاولات متعددة لإنهاء هذه القواعد لكنها وجدت لتبقى لأن المعركة مستمرة وكل من كان يفتح معنا موضوع إزالة القواعد رغم المغريات التي قدمت وأرجوا أن يسمعني السيد عبد الرحيم خدام يوم من الأيام قال لي أن رفيق الحريري أبدى إستعداد أن يعوضكم، أنه مستعد أن يقدم لكم 20 و 30 مليون دولار، هذا الكلام في 2003.
• نحن لسنا أبناء سايكس بيكو أنا أعتبر أرض لبنان والأردن حيث إستطعنا أن يكون هناك كفاح مسلح، لدينا قواعدنا وسلاحنا وعتادنا، لدينا كل أنواع الأسلحة، والعدو الإسرائيلي عام 2006 قام في غارات متعددة على قواعدنا وقبل إنسحابه عام 2000 ودعنا في غارات كبيرة جداً والناس كلها تعرف هذه الحقائق الموجودة، هذه القواعد باقية لأن الأمة يجب أن تتغير عقليتها وتفكيرها تجاه أن الكفاح المسلح هو من يؤدب العدو الصهيوني ويجعل حلفاؤه يعدون للعشرة.
• نحن أسقطنا إتفاق 17 أيار، لأكثر من 17 عام ونحن نقاتل في لبنان بعد الإنسحاب الفلسطيني تحت أمرة حزب الله، ولم تنتهي المعركة.
• الأمريكان يرون ويدرسون الوضع في سوريا إما أن يتم إحتواءه أو أن يتم تدميره، وحاولوا في الإحتواء إرسال بعض العملاء، وهذا حمد تبع مشيخة قطر عندما بنى علاقته مع الرئيس بشار ورأيناه ذاهب وراجع لدمشق قلت للرئيس بشار هذا مرسل أمريكا يريد منك موضوع مهم، سيقول لك إبتعد عن إيران والمقاومة في لبنان وعندما فشل، جاء أردوغان ليقوم بهذا الدور، قلت للرئيس السوري عندما يأتوكم قولوا لهم نريد الجولان فقال لي هذا تكتينا الأن، أردوغان قال سأعيد لكم الجولان مقابل إبتعادكم عن إيران ووقف دعمكم للمقاومة اللبنانية والفلسطينية فقال له الرئيس بشار هناك الجولان أرض محتلة ولن نقبل إلا حدود 4 من حزيران، انتم تعرفون اللقاءات الغير مباشرة التي تمت في إسطنبول وأنقرة.
• حتى الإمارات أرسلت وزير خارجيتها وقالوا بالحرف الواحد أرسلنا للبحرين مساعدة وإلى عمان مليارين دولار لكل منها من أجل إستباب الأمن، ونحن جاهزين لدفع 20 مليار دولار في سوريا لكن الأمريكان والإسرائيليين يقولون إبعدوا عن إيران وعن المقاومة البنانية والفلسطينية، رفض الرئيس بشار هو بدء عملية التأمر على سوريا.
• الموقف السياسي يجب أن يكون واضح كل الوضوح نحن في 2005 إلتقيت مع الرئيس بشار الأسد وقلت له إن سحبت جيشك من لبنان، والخروج الذي أظهره اللبنانيين أنه مذل لسوريا، سوريا أوقفت الحرب الأهلية في لبنان ولولا سوريا لأصبح هناك دول في لبنان، مأثرة حافظ الأسد أنه أوقف الحرب الأهلية في لبنان وأعادها لموقعها العربي.
• قلت للرئيس بشار الأسد أين نقاط الضعف لديه، أنت تريد باس معك، هناك هوة بينك وبين الناس، المقاومة في العراق والمقاومة في لبنان وفي فلسطين وعلاقتك مع إيران، يجب أن تكون معركة الشعب هناك هوة، العبيد لا تقاتل، لكي تكون هذه المعركة معركة الشعب السوري بأكمله.
• أجهزة الأمن لنا في لبنان بدأت ترفع لنا تقارير عن شراء أسلحة وإرسالها إلى سوريا عام 2005 وقلنا للأخوة في سوريا، البرنامج الأمريكي والإسرائيلي شعر في النهاية أن بشار الأسد لا يمكن إحتواءه لا بالتهديد ولا بالوعيد ونحن في القيادة العامة كنا نعتقد أن سوريا ستكون عصية على هذا الذي يسموه الربيع العربي.
• سوريا ونظام البعث له رصيد، سوريا إحتضنت الفلسطينيين وكانت الدولة العربية الوحيدة التي أقر برلمانها مساواة المواطن السوري بالفلسطيني.
• عندما بدأت الأزمة السوري عام 2011 جمعت كل كوادر الجبهة وقلت أن البرنامج هو تدمير الوطن السوري وتقسيمه، هذا ما يريح أمريكا وإسرائيلي ويريدون تحويل سوريا إلى دويلات عرقية واثنية وطائفية ومذهبية، كنت أدق ناقوس الخطر.
• في 5 حزيران خرج الناس بشكل عفوي تجاه الجولان في ذكرة نكبة ال 67 للأسف عرفنا من مصادرنا الأمنية والدولية أن الإسرائيليين مرتبين كمين ويعتبروه رد إعتبار لهم إعتباراً لما حدث لهم في 15 أيار عندما أذلوا ووصل بعض هؤلاء الشباب إلى يافا وداخل فلسطين، نحن في الجبهة الشعبية القيادة العامة والتحالف الذي نحن جزء منه أصدرنا بيانات نطلب فيها عدم الخروج للجولان.
• نحن إستهدفنا عندما هوجمنا بعد شهرين من بدء الأحداث ألاف الناس أتوا من كل المحاظفات سوريين وقلة فلسطينيين وإتهمنا أننا فتحنا النار على الشهداء الذين إستشهدوا في الجولان، وحوصرنا بعشرات الأولوف من الناس والهتافات كانت أنها تريد أن تعدم الجبهة وتعدمني، رغم أنني لا أعرف ما فعلنا، هذا مؤشر أن الجبهة الشعبية القيادة العامة عقبة لا بد من إنهائها.
• إذا شن عدوان خارجي على سوريا لن نبقى في المخيمات وقواعدنا ستنتقل وتقاتل إن شاء الله بأساليب متعددة وإرادة قوية للغاية.
• نحن الأن في هذه المرحلة منذ سنتنين ونحن نطلب من هؤلاء المسلحين جيش لحد قلنا لهم لا تدخلوا المخيمات، حيدوها، أرسلنا لهم بعض الشيوخ والناس لم أترك وسيلة، قلنا لهم إتركوا الفلسطينيين خارج المعركة.
• مخيم درعا لم نسلحه ولا بقطع واحدة، وفي الشهرين الأولين تم تشريد 11 ألف فلسطيني، مخيم الرمل في الاذقية دخلوه ولم يكن هناك قطعة سلاح واحدة، مخيم النيرب، مخيمات حول دمشق كلها، شعرنا في خطورة على مخيم اليرموك لأنه أب المخيمات إنطلقت منه الثورة الفلسطينية المعاصرة، بدأوا المسلحين يعتدون على المخيم وجعلوه مسرح لهم، كانوا يغلقون المحلات يقتلون يخطفون، شعرنا في خطورة هذا الأمر دعينا لإجتماعات لقيادة الفصائل كيف نجنب هذه المخيمات هذه المؤامرة للأسف الجميع كان متواطئ أو خائف أو عاجز فإضطررنا نحن في القيادة العامة أن نقول علينا تشكيل لجان شعبية في اليرموك لنقول للمسلحين لا تدخلوا المخيم.
• لم يوافق الأخوة السوريين على تشكيل هذه اللجان وأتحدى إن أعطانى الأخوة في سوريا بندقية واحدة.
• تركنا وحدنا فلسطينياً وعربياً وإسلامياً كنا ننادي وذهبنا لكل الإتجاهات من أجل دعمنا بالإمكانات المادية والسلاح، لم نستطع إعطاء الطعام للجان، وللأسف بعض اللجان إستطاع أن يشتريه الدولار القطري والسعودي.
• علاقتنا مع حماس ليست جديدة، هي منذ عام 1985 عندما أطلقنا سراح الشيخ الشهيد أحمد ياسين ورفاقه كله من السجن وكل كوادر وقيادات الجهاد الإسلامي كل الإسلاميين أخرجناهم، كنت أشعر بعد ال 85 وذهاب عرفات إلى تونس وإنهاء الكفاح المسلح أننا بحاجة لدم جديد وأن هذا الدم يمكن ان يكون إسلامي ولذلك كنا تواقين، ثم أتت بعد ذلك الإبعاد للمبعدين مرج الزهور، أنا بنيت علاقات حميمة للغاية مع قيادة حماس ونحن الوحيدين قدما لهم قيادات ودربنا كل المبعدين على السلاح والعتاد وعندما عادوا كانوا جاهزين كنا نشعر أن الدم الجديد يمكن أن نواجه في أوسلو وما يراد للقضية الفلسطينية لأن بوصلتنا تحرير فلسطين كل فسلطين من النهر للبحر.
• وجدت أن الأخوة في حماس لديهم القدرة والسند المالي وقدموا شهداء عمالقة قيادات في مواجهة العدو الإسرائيلي.
• بعد قصة مرج الزهور ساهمت بشكل رئيسي والأخوة في حماس يعلمون ذلك في أن يتواجد الأخوة في حماس والجهاد على الأرض السورية.
• لم أكمل كلامي فواجهني عبد الحليم خدام وقال لي الأخوان المسلمين قتلوا رفاقنا، لا تفتح هذا الموضوع، ثم بعد أيام قابلت الرئيس حافظ الأسد وقلت له سوريا ستربح من هذا وأنتم ستربحون ونحن كذلك وفلسطين وحزب الله والمقاومة ستربح علينا إحتضان هؤلاء، كنت من أشد الناس المتحمسة فوافق الرئيس حافظ الأسد قال لي على مسؤوليتك ومن خلالك أعطيتهم في معسكراتنا أجنحة للتدريب دمجنا مراكز العلمية فيما بيننا في موضوع الصواريخ والتجارب والطائرات، بنينا علاقات كبيرة.
• فيعام 2008 عندما حصل العدوان على غزة كنت خائف كثيراً، فصمدوا وقدموا تضحيات كثيرة، دخلوا في إنتخابات لم أكن المؤيدين لدخولهم لأنها ستكون تحت مظلة أوسلو وخفت على حماس، وعندما ربحوا الإنتخابات أنا شاهدت الدم الجديد وقلت أمام الجميع والفصائل يا أبو الوليد أنت مثل إبني وأخي الصغير نحن نبايعكم على أن تتابعوا هذه المسيرة من أجل تحرير فلسطين، وقفنا معهم في كل المواقف لكن للأسف بعدما بدأت الأحداث في سوريا ذهبنا للقاهرة لتوقيع إتفاق المصالحة، أخذني الخوف من المصالحة التي تتم في القاهرة، الإتفاق الذي حصل في ذلك الوقت أرادوا مني التوقيع وقلت لهم لا أريد أن أكون شاهد زور هذا إلحاح على السلحة، وقعت على الورقة بكتابة شاهد لم يشاهد حاجة.
• للأسف الأخوة في حماس وقعوا تحت وهم، كنت في إجتماع هام وإستراتيجي الأخ محمد بديع المرشد العام للأخوان المسلمين عزمنا في القاهرة، في شهر 4 عندما ذهبنا للقاهرة، قلت لهم بالحرف الواحد الأخوة في حماس سحبوكم وإنتشلوكم كحركة أخوان مسلمين أمل أن لا تسحبوهم أنتم لعندكم.
• للأسف بدأت أشعر قبل خروج خالد مشعل الأخوان المسلمين بدأوا يسحبون حماس بدل أن يقفوا ويقولوا هذا المربع في سوريا هو أخر معقل لنا وأخر مربع لنا للمقاومة، أنا سألت خالد مشعل عمل بطولي الذي حدث في غزة، هل نستطيع تحرير فلسطين من غزة، تحرير فلسطين بحاجة لمعادلة كبيرة إسلامية وعربية من أجل تحرير فلسطين.
• للأسف كان إجتماع تاريخي بيني وبين مشعل قبل خروجه من سوريا قلت له أنا نادم ما قلته لك حول مبايعتي لكم، أنت ذاهب للدوحة للقواعد الأمريكية أنت تريد أن تحرر فلسطين من الدوحة أو من عمان، قلت له إذهب إن كنت خائف إلى لبنان إلى حزب الله هناك مكان أمن، إذهب لمرسي جماعة الأخوان هناك، أما أن تذهب للدوحة وتقول طريق فلسطين من الدوحة.
• هناك سببين لأخونا أبو الوليد رغم معرفتي أن هناك قيادات مهمة في حماس لا توافق على ما حصل في السنتين الماضيتين ونحن على تواصل معهم وهم يقولون إلى متى سنبقى في الدوحة، قالوها لأبو الوليد مؤخراً في إجتماعات التي حدثت في الدوحة.
• حركة الأخوان المسلمين أوهمتهم أن النظام ساقط في سوريا وللأسف إتخذوا هذا القرار، أمل أن يعيدوا النظر في قرارهم، لا أعرف كيف سنرمم الجسور، ألالام لدى أخوتنا السوريين كبيرة، إحتضنوا خالد مشعل عندما طرد من عمان وهو أردني وبقي 13 عام في سوريا يتمتع في حرية كاملة وما أعطي له لم يقدم لنا نحن في الجبهة الشعبية القيادة العامة، سمح للأخ خالد مشعل أن يمر على كل جوامع سوريا ويلقي خطبة صلاة الجمعة، كل التبرعات والمواضيع والمعسكرات والخبراء كنت أتخيل نوع من الوفاء، كان يجب أن يدافع لا أن يقول أنه ينئى عن نفسه.
• انا كنت أتمنى في مؤتمرنا الماضي وقلت لهم يكفي أن أكون الأمين العام تأخر المؤتمر 24 ساعة ليقولوا لنا لا تتركنا في هذه الظروف الصعبة، ولذلك أقول لن أترك أخوتي وهذه المعركة الصعبة وهي المعركة الفاصلة، إن إنتصرنا إنتصرت فلسطين.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى